إعلان
إعلان

صلاح وحكيمي في السماء.. مورينيو وكافاني على الأرض

KOOORA
25 أكتوبر 201810:36
محمد صلاحReuters

انتهت منافسات الجولة الثالثة بمرحلة المجموعات لدوري أبطال أوروبا بانتصارات ثمينة للكبار، كما لم تخل من المفاجآت المدوية في الوقت ذاته.

ويستعرض كووورة في هذا التقرير أبرز الفائزين والخاسرين من هذه الجولة التي أقيمت على مدار يومي الثلاثاء والأربعاء.

الفائزون 

محمد صلاح

?i=reuters%2f2018-10-24%2f2018-10-24t191117z_2018448126_rc1abe149690_rtrmadp_3_soccer-champions-liv-rsb_reuters

افتتح مهاجم ليفربول رصيده في النسخة الحالية من البطولة، بتسجيل ثنائية في مرمى ريد ستار بلجراد الصربي ساهمت في فوز كبير لليفر على ملعبه ووسط جماهيره برباعية نظيفة.

كما ضمنت هذه الثنائية وصول صلاح إلى إنجاز رقمي مميز بتسجيل 50 هدفا بقميص الريدز خلال 65 مباراة بكل البطولات.

آنخيل دي ماريا

?i=epa%2fathletics%2f2018-10%2f2018-10-24-07117624_epa

يثبت يوما بعد يوم أنه يستحق ثقة وإشادة توماس توخيل المدير الفني لباريس سان جيرمان، الذي وصف اللاعب الأرجنتيني بالهدية.

سجل دي ماريا هدفا لبي إس جي في الوقت بدل الضائع لينقذه من خسارة محققة أمام ضيفه نابولي الإيطالي، ويحتفظ بآمال العملاق الباريسي في المنافسة على التأهل لدور الـ16.

كما أثبت آنخيل دي ماريا أنه السلاح الهجومي الأقوى لسان جيرمان منذ بداية العام الجاري، حيث سجل 24 هدفا وصنع 12 لزملائه.

برشلونة وريال مدريد

?i=reuters%2f2018-10-24%2f2018-10-24t201426z_453313948_rc19515101e0_rtrmadp_3_soccer-champions-fcb-int_reuters

حقق الفريقان انتصارا معنويا مهما قبل مباراتهما معا في الكلاسيكو، فبرشلونة فاز على ضيفه إنتر ميلان بثنائية دون رد، محققا العلامة الكاملة وواضعا قدمه الأولى في دور الـ16، كما تجاوز أزمة فقدان نجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي لإصابته بكسر في المرفق.

كذلك نجا جولين لوبيتيجي، المدير الفني لريال مدريد برقبته من إقالة محتملة، وقاد الملكي لفوز صعب على ضيفه فيكتوريا بلزن 2-1، ليتجاوز كبوة الخسائر والتعادلات المحلية، ويستعيد ثقة جماهيره نسبيا.

حكيمي ويوفنتوس

?i=epa%2fsoccer%2f2018-10%2f2018-10-24%2f2018-10-24-07117546_epa

واصل الظهير الأيمن المغربي، أشرف حكيمي، تألقه مع بوروسيا دورتموند، وكان له النصيب الأكبر في الفوز على أتلتيكو مدريد برباعية نظيفة، حيث صنع 3 أهداف لزملائه.

كذلك واصل يوفنتوس مسيرته الأوروبية القوية محققا العلامة الكاملة برصيد 9 نقاط ليصبح على بعد نقطة وحيدة من تأكيد تأهله للدور الثاني.

الخاسرون

جوزيه مورينيو

?i=epa%2fsoccer%2f2018-10%2f2018-10-24%2f2018-10-24-07115476_epa

عاش المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، أسبوعا صعبا للغاية على المستويين المحلي والقاري.

ففي جولة البريمير ليج يوم السبت الماضي، فرط المانيو في فوز ثمين خارج ملعبه أمام تشيلسي الذي تعادل 2-2 بهدف في الدقيقة الأخيرة، ولم يتعاف مورينيو من هذه الكبوة النفسية بل سقط فريقه بكامل إرادته أمام يوفنتوس بهدف سجله باولو ديبالا.

تجمد رصيد الشياطين الحمر عند 4 نقاط ليورط نفسه في موقف صعب قبل لقاء يوفنتوس إيابا في تورينو في ظل ملاحقة قوية من فالنسيا نقطتين ويانج بويز السويسري نقطة واحدة.

أتلتيكو مدريد

?i=epa%2fsoccer%2f2018-10%2f2018-10-24%2f2018-10-24-07117478_epa

واصل الفريق الإسباني عجزه في المباريات التي يخوضها خارج ملعبه هذا الموسم، وذلك بسقوط مدو في ألمانيا أمام بوروسيا دورتموند برباعية دون رد.

كذلك على مستوى الدوري الإسباني فإنه اكتفى بنقطة وحيدة في ملاعب فالنسيا، فياريال وريال مدريد، وخسر أمام سيلتا فيجو.

ولم تفز كتيبة دييجو سيميوني خارج حدود ملعب (واندا ميتروبوليتانو) سوى في مباراتي سيلتا فيجو، وموناكو في الجولة الأولى بدوري الأبطال.

إدينسون كافاني

?i=reuters%2f2018-10-20%2f2018-10-20t154601z_1000147543_rc1982230fd0_rtrmadp_3_soccer-france-psg-ami_reuters

غاب مهاجم باريس سان جيرمان عن التهديف مجددا، ولم يستغل الدفعة المعنوية الكبيرة التي منحه إياها مدربه توماس توخيل.

تسرع كافاني في إحراز الأهداف وكسر صيامه بأي شكل دفعه أيضا للاصطدام بزميله نيمار جونيور، والتسبب في إصابة اللاعب البرازيلي بالكاحل بعد مرور دقيقتين فقط من لقاء نابولي.

ولم يصبر توخيل كثيرا على كافاني، وقرر استبداله بعد مرور 75 دقيقة ليشارك مكانه جوليان دراكسلر.

توتنهام وإنتر ميلان

?i=albums%2fmatches%2f1471477%2f2018-09-18-07030400_epa

أضاع الفريق اللندني فرصة ثمينة لإنعاش آماله في التأهل للدور الثاني، حيث اكتفى بالعودة من هولندا بنقطة وحيدة بالتعادل مع بي إس في آيندهوفن 2-2، ليصبح توتنهام مهددا بقوة بالخروج من الدور الأول، وتقتصر طموحاته على الانتقال إلى الدوري الأوروبي.

أما انتر ميلان خسر قمة المجموعة بالهزيمة أمام برشلونة بهدفين دون رد ولم يستفد من الدفعة المعنوية بالفوز على ميلان 1-0 في الدوري أو افتقاد البارسا لنجمه الأول ليونيل ميسي

إعلان
إعلان
إعلان
إعلان