إعلان
إعلان

7 مشاهد تلخص جولات الليجا بعد قرار العودة

efe
07 يوليو 202010:45
من الليجاReuters

مضت 7 جولات منذ استئناف مباريات الليجا، وخلالها نجح ريال مدريد في استعادة الصدارة من غريمه برشلونة الذي كان يتفوق قبل التوقف بنقطتين، ليصل الفارق الآن إلى 4 نقاط لصالح الملكي.

وفيما يلي أهم 7 مشاهد للدوري الإسباني بعد استكمال النشاط الكروي، على النحو التالي: 

ريال مدريد.. الصدارة والعلامة الكاملة 

يعد ريال مدريد، الفريق الوحيد الذي فاز في المباريات السبع التي أقيمت في فترة ما بعد التوقف جراء جائحة كورونا، لينفرد بصدارة جدول الليجا بأربع نقاط عن برشلونة حامل اللقب.

وحصد ريال مدريد، إجمالي 21 نقطة ممكنة، بفارق 6 نقاط أكثر عن الغريم التقليدي برشلونة.

أما ثاني أفضل فريق كان أتلتيكو مدريد، الذي حصد 17 نقطة، بعد فوزه في 5 مباريات وتعادله في اثنتين، بينما حصد فياريال 16 نقطة.

في المقابل، كان ألافيس هو أقل الفرق حصدًا للنقاط (3 فقط) بفوزه على سوسييداد، في حين حصدت باقي الفرق نقاطًا أكثر حتى القابع في القاع، إسبانيول (4 نقاط).

وحافظ ريال مدريد، على سجله خاليا من الهزائم خلال المباريات السبعة إلى جانب برشلونة، أتلتيكو مدريد وإشبيلية.

أتلتيكو وفياريال الأكثر ربحًا في الجدول 

يعد أتلتيكو وفياريال هما الفريقان الأكثر استفادة من الصعود في جدول الليجا خلال فترة ما بعد التوقف.

فريق المدرب دييجو سيميوني، صعد من الترتيب السادس إلى الثالث حاليا، في حين يحل فريق المدرب جابي كاييخا خامسًا الآن، بعد أن كان في المركز الثامن قبل التوقف.

في المقابل، سجل سوسييداد أكبر تراجع في المراكز، من الرابع للسابع حاليًا، بينما فقد فالنسيا مقعدين ليحل تاسعا بعد أن كان سابعا.

ريال مدريد الأفضل دفاعيا

أكد ريال مدريد أحقيته بتصدر جدول الليجا عقب استئناف المسابقة، كونه الفريق الأقل استقبالًا للأهداف خلال الجولات السبعة.

ولم يسكن مرمى تيبو كورتوا سوى هدفين فقط، ويحل خلف الملكي، كل من أتلتيكو مدريد وإشبيلية وبلد الوليد (4 أهداف)، أما مايوركا يعد أكثر الفرق التي اهتزت شباكها (15 مرة).

أما هجوميًا يتقاسم برشلونة وأتلتيكو، الفرق الأكثر تسجيلًا للأهداف (15 هدفًا)، بفارق هدفين عن ريال مدريد، بينما يعد ألافيس هو أقل تلك الفرق (3 أهداف). 

زيدان أقل المدربين إجراء للتغييرات 

يعد زيدان، أقل المدربين الذين قاموا بتبديلات خلال الجولات السبع، رغم السماح مؤقتًا لكل فريق بإجراء 5 تبديلات في المباراة بدلًا من 3، بسبب ظروف ما بعد الجائحة.

وأجرى زيدان 28 تبديلًا، بواقع 7 تغييرات أقل عن المسموح به في اللائحة الجديدة.

ولم يلجأ زيدان لإجراء 5 تبديلات سوى في 4 مواجهات من السبعة، وأمام إسبانيول قام بتغييرين اثنين فقط.

في المقابل، أجرى برشلونة 29 تبديلا خلال نفس الجولات.

بينما كان مدربا ليفانتي وفياريال، باكو لوبيز وجابي كاييخا، هما الوحيدان اللذان استنفدا كل التغييرات المسموح بها خلال السبع مباريات (35 تبديلا). 

18 لاعبا لا غنى عنهم:

اعتمد مدربو الليجا على 18 لاعبا شاركوا في كل الدقائق خلال المباريات السبع، بعد استبعاد حارس مرمى إشبيلية، توماس فاكليك، عقب إصابته أمام إيبار، لمشكلة في الركبة اليسرى.

وكان اللاعبون الوحيدون الذين لم يغيبوا عن الملعب خلال فترة ما بعد التوقف هم: ليونيل ميسي (برشلونة)، دييجو كارلوس (إشبيلية)، روبن فيزو (ليفانتي)، راؤول ألبيول (فياريال)، مارك روكا (إسبانيول).

أما البقية كانوا من حراس المرمى: تير شتيجن (برشلونة)، تيبو كورتوا (ريال مدريد)، ياسبر سيليسن (فالنسيا)، يان أوبلاك (أتلتيكو مدريد)، ماركو ديميتروفيتش (إيبار)، أوناي سيمون (بيلباو)، جويل روبليس (بيتيس)، ديفيد سوريا (خيتافي)، أيتو فرنانديز (لييفانتي)، روبن بلانكو (سيلتا)، سرجيو أسينخو (فياريال)، بيتشو كويار (ليجانيس) ومانولو رينا (مايوركا).

مورينو وراموس وتسجيل الأهداف 

حافظ ميسي على صدارة جدول هدافي الليجا (22 هدفا) بعد تسجيله 3 أهداف عقب التوقف، ليحافظ على فارق الأهداف الخمسة التي تفصله عن مهاجم ريال مدريد، كريم بنزيما، الذي سجل نفس العدد من الأهداف خلال الجولات السبعة.

ويعد جيرارد مورينو هو أفضل الهدافين الإسبان في المسابقة (16) بعد تسجيله 5 أهداف عقب التوقف، نفس الرقم الذي سجله قائد ريال مدريد، سيرجيو راموس، صاحب الـ 10 أهداف في الإجمالي.

في حين يحل لويس سواريز ثالثا في جدول الهدافين بعد عودته من الإصابة وتسجيله لثلاثة أهداف، ليسجل في المجمل 14 هدفا.

إقالة 4 مدربين

شهدت الجولات السبع، إقالة 4 مدربين، ليصل الإجمالي هذا الموسم إلى 11 إقالة.

وكان مدرب بيتيس السابق، جوان فرانسيسك فيرير "روبي" هو أول من ضُحي به، حيث استبدل بأليكسيس تروخيو، الذي يتولى المسؤولية مؤقتا، وينتظر أن يتولى بعده مانويل بيليجريني زمام الأمور بداية من الموسم المقبل.

وتبعه مدرب إسبانيول، أبيلاردو فرنانديز، ليتم استبداله بفرانسيسكو روفيتي.

بعدها استغنى فالنسيا عن خدمات ألبرت سيلاديس ليحل مكانه فورو، وكان آخر المدربين الراحلين هم آسيير جاريتامو من ألافيس، ليحل مكانه خوان رامون لوبيز مونيز.

إعلان
إعلان
إعلان
إعلان