
يستعد يحيى عطية الله، لاعب منتخب المغرب، لتكرار نفس الدور الذي لعبه في مونديال قطر، حين حل بديلا في مباراة الافتتاح بدور المجموعات للاعب نوصير مزراوي المصاب.
وبعدها قبض على موقعه في التشكيلة وتألق بشكل لافت وكان خلف تمريرة الهدف الشهير ليوسف النصيري الذي منح المغرب الانتصار أمام البرتغال وأهله لنصف النهائي.
وعادت نفس الظروف لتخدم عطية الله بتخلف مزراوي رسميا عن أول مباراتين للأسود بسبب بروتوكول علاجي يواظب عليه بعد قدومه من ألمانيا.
وأهل الركراكي عطية الله لتكرار نفس الدور بعدما خاض ودية سيراليون أساسيا، وقبلها ظهر في الرواق الأيسر لمنتخب المغرب في وديات ومباريات المعسكرات السابقة.
ولا يملك منتخب المغرب بديلا للاعب عطية الله في الرواق الأيسر وهو المركز الوحيد الذي يثير قلق المغاربة ونقطة ضعف الأسود لندرة الخيارات والحلول في هذا المركز بخلاف باقي المراكز الأخرى.

قد يعجبك أيضاً



