إعلان
إعلان

تألق الكعبي وإصابة حكيمي يتصدران مشاهد ودية المغرب وإستونيا

KOOORA
09 يونيو 201814:30
أيوب الكعبي من اللقاءReuters

حقق منتخب المغرب، فوزًا معنويًا على نظيره الإستوني، بنتيجة 3-1، في آخر المباريات الودية للأسود، تحضيرًا للمشاركة في نهائيات كأس العالم.

ويستعرض موقع كووورة، أبرز مشاهد لقاء المغرب وإستونيا، في التقرير التالي:

تألق أيوب الكعبي

?i=reuters%2f2018-06-09%2f2018-06-09t164233z_1268786714_rc1fdfe12be0_rtrmadp_3_soccer-worldcup-est-mar_reuters

شهدت المباراة، تألق أيوب الكعبي، مهاجم المنتخب المغربي، طوال أحداث المباراة، وكان أبرز لاعبي أسود الأطلس، نظرًا لخطورته، التي ظهرت على مرمى إستونيا.

وقدم الكعبي، مباراة رائعة، وكان عاملًا أساسيًا في ثلاثية المغرب، وكان ضمن المحطات التي اعتمد عليها هيرفي رينارد، مدرب المنتخب، سواء في العمق أو اللعب على الأطراف.

يونس بلهندة

?i=reuters%2f2018-06-09%2f2018-06-09t163314z_515490259_rc14bef11cd0_rtrmadp_3_soccer-worldcup-est-mar_reuters

تمكن يونس بلهندة، مهاجم المنتخب المغربي، من تسجيل الهدف الأول لمنتخب بلاده، في مرمى إستونيا، في اَخر المباريات الودية للفريق، قبل الرحيل إلى روسيا.

وواصل بلهندة، تألقه رفقة أسود الأطلس، بعدما تمكن من تسجيل هدف الفوز في المباراة الماضية أمام سلوفاكيا، ليهز الشباك، للمباراة الثانية على التوالي.

نقطة ضعف

?i=reuters%2f2018-06-09%2f2018-06-09t180202z_860683241_rc120e802b80_rtrmadp_3_soccer-worldcup-est-mar_reuters

لعب نور الدين أمرابط، كظهير أيمن لمنتخب المغرب، أمام إستونيا، وبالرغم من ظهوره متماسكًا في الشوط الأول، نظرًا لتمكن المنتخب من الاستحواذ على الكرة، إلا أنه في الشوط الثاني، ظهرت الجبهة اليمنى، كنقطة ضعف واضحة للأسود.

واستغل لاعبو إستونيا، ضعف الجبهة اليمنى، في الشوط الثاني، وتمكنوا من إحداث بعض الخطورة على مرمى الحارس منير المحمدي.

دفاع مهزوز

?i=reuters%2f2018-06-09%2f2018-06-09t152214z_129361518_rc14328d4900_rtrmadp_3_soccer-worldcup-est-mar_reuters

ودية المغرب وإستونيا، لم تكن على المستوى المطلوب لأسود الاطلس في آخر تحضيرات الفريق لكأس العالم، ولم يتمكن المنتخب الإستوني، من الظهور بشكل جيد طوال المباراة، إلا على فترات بعيدة في الشوط الثاني.

ورغم ضعف القدرة الهجومية لإستونيا، لكن الدفاع المغربي ظهر مهزوزًا أمام هجوم إستونيا الضعيف، في بعض المواقف، وظهر التراخي على بعض لاعبي الفريق، في الشوط الثاني.

ثلاثي هجومي

?i=reuters%2f2018-06-09%2f2018-06-09t165329z_228302840_rc1a39148db0_rtrmadp_3_soccer-worldcup-est-mar_reuters

بدأ هيرفي رينارد، مدرب المغرب، بثلاثي هجومي مكون من حكيم زياش وأيوب الكعبي وأمين حاريث، وتمكن الثلاثي من صنع الخطورة على مرمى إستونيا، طوال أحداث الشوط الأول، وقدموا 45 دقيقة مثالية.

زياش لعب كصانع ألعاب حر، وتواجد على أطراف الملعب وفي العمق، كما تولى حاريث، الجبهة اليسرى، طوال أحداث الشوط الأول، وظهرت خطورته في أكثر من كرة، ونجح في تهديد مرمى إستونيا.

إصابة أشرف حكيمي

غادر أشرف حكيمي، المباراة في الشوط الثاني، متأثرًا بإصابة على مستوى الكتف، وساد القلق حول إصابة لاعب ريال مدريد، ومدى خطورتها.

ويتمنى الجمهور المغربي، ألا تكون إصابة حكيمي، خطيرة، وألا تمنعه من المشاركة في المونديال.

إعلان
إعلان
إعلان
إعلان