إعلان
إعلان

4 لاعبين عرب ضمن أفضل مهاجمي نهائيات كأس آسيا

KOOORA
28 سبتمبر 201811:10
علي أحمد مبخوتEPA

احتفى الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، ببدء العد التنازلي لـ100 يوم على انطلاق نهائيات كأس آسيا 2019 في الإمارات، والتي أقيمت في احتفالية أمس الخميس.

وأصدر الموقع، اليوم الجمعة، سلسلة من التقارير حول أفضل اللاعبين في تاريخ نهائيات كأس آسيا، لاختيار التشكيلة المثالية، والتي ستكون بالاقتراع.

4 عرب

وتضمنت القائمة، 4 مهاجمين عرب من ضمن 9 تم طرح أسمائهم للتصويت من قبل الجماهير، وهم العراقي يونس محمود، أفضل لاعب في كأس آسيا 2007، عندما توج منتخب بلاده باللقب، والذي تشارك في صدارة هدافي البطولة برصيد 4، والذي نجح أيضا في التسجيل خلال 4 نسخ مختلفة من النهائيات، أعوام 2004 و2007 و2011 و2015.

وهناك السعودي ياسر القحطاني، والذي تشارك في صدارة هدافي كأس آسيا 2007، برصيد 4 أهداف، والذي تألق بعد اعتزال معظم نجوم جيل 1996، الذي توج باللقب وقتها، وقاد منتخب بلاده لنهائي عام 2007، قبل الخسارة أمام العراق، وحصل في ذات العام على جائزة أفضل لاعب في آسيا.

وأيضا الإماراتي علي مبخوت، هداف كأس آسيا في أستراليا 2015، برصيد 5 أهداف، والذي قاد بلاده للحصول على المركز الثالث، وصاحب أسرع هدف في تاريخ البطولة، والذي سجله بعد مرور 14 ثانية في مرمى البحرين.

وكذلك الكويتي جاسم الهويدي، رابع أفضل هداف في تاريخ كأس آسيا، والهداف الأول لمنتخب بلاده برصيد 63 هدفا، إذ أحرز 6 أهداف عندما حصل فريقه على المركز الرابع ببطولة 1996، ثم أضاف هدفين في نسخة عام 2000 بلبنان، ليتفوق على النجم الأسطوري فيصل الدخيل كأفضل هداف للكويت في كأس آسيا.

?i=albums%2fmatches%2f940585%2faw2koo_anoy

قائمة الأجانب

بينما ضمت باقي القائمة اللاعب الإيراني علي دائي، هداف كأس آسيا 1996، والذي سجل أكبر عدد من الأهداف الدولية مع منتخبه، بـ109 أهداف، منها 8 سجلها خلال نهائيات بطولة 1996 بالإمارات، وأضاف 3 آخرين في نسخة 2000 بلبنان، ثم اثنين في نسخة 2004 بالصين، ليصبح أفضل هداف على مر تاريخ البطولة، بـ13 هدفا.

وهناك الكوري الجنوبي لي دونج جوك، هداف كأس آسيا 2000 بلبنان، بـ6 أهداف، قبل أن يضيف 4 آخرين في نسخة 2004، ليصل لـ10 أهداف، والذي لا يزال يواصل مسيرته، ويحتل المركز الثاني في قائمة هدافي آسيا بعد دائي.

وأيضا الياباني ناوهيرو تاكاهارا، تشارك في صدارة هدافي كأس آسيا 2007، وساهم في فوز بلاده بلقب 2000، لكنه غاب عن نسخة 2004 التي شهدت تتويج بلاده باللقب، بعدما نجح من خلال مشاركته في نسختين من البطولة، في تسجيل 9 أهداف، من بينها 4 عام 2007.

وكذلك الأسترالي تيم كاهيل، أفضل هداف لبلاده في كأس آسيا، بتسجيله 6 أهداف في النهائيات، وهو صاحب الرقم الأعلى بين لاعبي منتخبه، وسجل أول هدف لفريقه في تاريخ مشاركاته بالبطولة عام 2007 في مرمى عمان، وبعد خسارة المباراة النهائية عام 2011 أمام اليابان، قاد منتخبه للفوز باللقب للمرة الأولى في تاريخه عام 2015 على أرضه.

وأخيرا الكساندر جينيريك، أفضل هداف لأوزبكستان في تاريخ كأس آسيا، وشارك في النهائيات 3 مرات، ونجح في التسجيل خلالها، ويبلغ مجموع رصيده 6 أهداف بالبطولة، أعوام 2004 و2007 و2011، وساهم في حصول بلاده على أفضل نتيجة في تاريخها، عندما حققت المركز الرابع عام 2011.

إعلان
إعلان
إعلان
إعلان