Reutersيعتزم ماسيمليانو أليجري، المدير الفني ليوفنتوس الإيطالي، تدعيم صفوف السيدة العجوز بظهير أيمن جديد، حال استمرار تواجده على رأس الإدارة الفنية للبيانكونيري.
ووفقًا لموقع "كالتشيو ميركاتو" الإيطالي، فإن بقاء أليجري مديرًا فنيًا ليوفنتوس، سيؤدي إلى رحيل الظهير البرتغالي جواو كانسيلو.
وفشل كانسيلو المنضم ليوفنتوس في الصيف الماضي، في إقناع أليجري بقدراته الدفاعية، مما أجبر الأخير على تفضيل دي تشيليو في النصف الثاني من الموسم.
وينتظر خورخي مينديز وكيل كانسيلو، لمعرفة موقف أليجري النهائي من البقاء في يوفنتوس، لحسم مصير موكله، حيث يعتبر مانشستر سيتي الإنجليزي الأقرب لضمه حال رحيله عن تورينو.
وبحسب التقارير، فإن أليجري وضع يده على البديل المناسب لشغل مركز الظهير الأيمن في يوفنتوس، وهو البلجيكي توماس مونييه لاعب باريس سان جيرمان.
وأجرى فابيو باراتيتسي، المدير الرياضي ليوفنتوس اتصالات مباشرة مع وكلاء اللاعب، لمعرفة موقفه من الرحيل عن باريس والانضمام ليوفنتوس.
ويبدو أن اللاعب البلجيكي مصمم على مغادرة سان جيرمان، حيث يتوقع أن يتم التضحية به في سوق الانتقالات الصيفية ضمن ثورة نادي العاصمة.





