AFPاحتفظ المنتخب القطري بلقب كأس آسيا، بفوزه في المباراة النهائية على نظيره الأردني (3-1)، اليوم السبت على ملعب "لوسيل".
وأحرز العنابي اللقب القاري للمرة الثانية في تاريخه، بعدما ناله في النسخة الماضية التي أقيمت بالإمارات عام 2019، بفضل "هاتريك" سجله أكريم عفيف من 3 ركلات جزاء.
وفيما يلي، نستعرض تقييم لاعبي المنتخبين في المباراة النهائية:
قطر
مشعل برشم (8): قدم الحارس أداءً رفيع المستوى، حيث تصدى لمجموعة من الفرص الأردنية.
محمد وعد (7.5): بذل جهدا واضحا في احتواء هجمات المنتخب الأردني، خصوصا من جهة موسى التعمري.
لوكاس منديز (7): وقع عليه العبء الأكبر في قيادة الخط الخلفي القطري إلى بر الأمان.
المهدي علي (7): تعاون مع زميله لوكاس منديز لتقليل خطورة مهاجم الأردن، يزن النعيمات.
طارق سليمان (7.5): كان مميزا في الرقابة الدفاعية كظهير أيمن، ولم يبالغ في التقدم للأمام.
أحمد فتحي (7.5): شكل حاجزا دفاعيا أمام الخط الخلفي، ومنع لاعبي الوسط الأردنيين من التقدم إلى منطقة الجزاء.
جاسم جابر (6.5): قام بدوره في تعزيز الحماية الدفاعية بوسط الملعب.
حسن الهيدوس (6): بدا مرهقا في دور لاعب الوسط الهجومي، وتم تبديله في الدقائق الأولى من الشوط الثاني.
يوسف عبد الرزاق (7): شاكس على الجناح الأيمن، وحصل على بعض الأخطاء.
أكرم عفيف (9): نجم المباراة، ليس فقط لأنه سجل ثلاثية من نقطة الجزاء، بل كان أيضا الأكثر خطورة بالنسبة للمنتخب القطري.
المعز علي (6): اختفى تأثيره كمهاجم صريح، في ظل وقوعه وسط كماشة الدفاع الأردنية.
البدلاء:
عبد العزيز حاتم (7): كانت مهمته تعزيز سيطرة القطريين على وسط الملعب، بعد دخوله مكان الهيدوس.
علي أسد (7): دخل مكان جاسم جابر، وغطى موقعه بإحكام.
إسماعيل محمد (6.5) لم يقدم التأثير ذاته، الذي قدمه اللاعب الأساسي يوسف عبد الرزاق.
خوخي بوعلام: لم يحصل على الوقت الكافي لتقييمه.
الأردن
يزيد أبو ليلى (6): فشل في التصدي لركلات الجزاء الثلاث.
عبد الله نصيب (6): تجاوزه عفيف بسهولة، قبل أن يعرقل اللاعب القطري في لقطة ركلة الجزاء الأولى.
يزن العرب (7): كعادته قدم أداءً صلبًا، ولعب دورًا قياديًا في الخط الخلفي، وأحكم رقابته على المعز علي.
سالم العجالين (6.5): تمتع بالهدوء، وإن افتقد الثقة أحيانا عند استلام الكرة.
إحسان حداد (7): كان أكثر المدافعين ثقة عند استلام الكرة، وصنع هدف فريقه الوحيد.
نزار الرشدان (5.5): تأثيره كان محدودا للغاية في وسط الملعب.
نور الدين الروابدة (6.5): اختفى في الشوط الأول عند استلام الكرة، لكنه تحسن كثيرا في الشوط الثاني.
محمود مرضي (6): لم يكن دوره واضحا على الجهة اليسرى، فلم يكن مؤثرا لا دفاعيا ولا هجوميا.
موسى التعمري (6.5): حاول المشاكسة باختراقاته، لكنه بدا مرهقا بعض الشيء مقارنة بالمباريات السابقة.
علي علوان (7): كان نشيطا في الخط الأمامي، وكاد يهز الشباك في أكثر من مناسبة.
يزن النعيمات (7): سجل هدف النشامى الوحيد، لكنه نجا من الطرد في الشوط الثاني، بعد لحظة فقد فيها أعصابه.
البدلاء
صالح راتب وأنس العوضات: لم يحصلا على الوقت الكافي لتقييمهما.
صدام عربي آسيوي على لقب كأس آسيا.. استمتع بالمواجهات عبر منصة TOD (بالضغط هنا)



