إعلان
إعلان

مؤشر كووورة: باوزا وخليل الأفضل في قمة الإمارات والسعودية

KOOORA
29 أغسطس 201714:49
جانب من اللقاء

في قمة خليجية ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم روسيا 2018، قاد أحمد خليل منتخب الإمارات للفوز على السعودية 2-1، ليعقد مهمة الأخضر في التأهل للمونديال ويحافظ على بصيص من الأمل للأبيض في التأهل عبر الملحق.

مؤشر الإمارات

باوزا (9)..أجاد في إدارة اللقاء بامتياز، حيث تميز في إغلاق المساحات بخط دفاع قوي، وأربك المنتخب السعودي بالاعتماد على الهجمات المرتدة.

خالد عيسى (7).. لعب بأعصاب هادئة، لم يتعرض لاختبارات حقيقية، اهتزت شباكه بهدف من ركلة جزاء، ولم يرتكب سوى خطأ وحيد.

محمود خميس (6)..وجد ضغطًا كبيرًا على جبهته اليسرى، لم يتحمله، ونال البطاقة حمراء في الوقت الضائع.

محمد أحمد، محمد فوزي، مهند سالم (8.5) .. قدم ثلاثي الدفاع مباراة مميزة، وتحملوا الضغط السعودي، وكانوا حائط سد منيع.

علي مبخوت (8).. سجل هدف التعادل بمهارة كبيرة، وأزعج الدفاع السعودي كثيرًا بتحركاته في الهجمات المرتدة.

إسماعيل مطر (7)..استغل خبرته كثيرًا في التحكم بإيقاع اللعب، ولكنه كان الأقل نشاطًا بين ثلاثي الهجوم، بسبب بطء الحركة.

أحمد خليل (9)..شكل حجر الأساس في خطة منتخب الإمارات، حيث كان محطة رائعة في المرتدات، وسجل هدفًا بتسديدة صاروخية.

أحمد برمان وخميس إسماعيل (7).. بذل الثنائي جهدًا كبيرًا في خط الوسط، وقدما دعمًا كبيرًا لظهيري الجنب.

طارق أحمد (8).. كان العقل المفكر لخط وسط الإمارات، وصنع الهدف الأول، وامتاز في استخلاص الكرات.

محمد عبد الرحمن (7).. أفضل البدلاء الذين شاركوا في الشوط الثاني، أدى الأدوار الدفاعية في الجهة اليسرى بامتياز، واستغل مهاراته في تعطيل الجهة اليمنى للمنتخب السعودي.

مؤشر السعودية

فان مارفيك (1) .. يتحمل المسؤولية الأكبر في الخسارة، لم يجد وسيلة لتحفيز لاعبيه، وفشل في اختراق الدفاع الإماراتي، وتبديلاته لم تكن مؤثرة على الإطلاق.

عبد الله المعيوف (5).. لا يتحمل مسؤولية الهدفين اللذين سكنا شباكه، ولكن لم يوجه زملاءه في خط الدفاع بشكل صحيح.

أسامة وعمر هوساوي (5) ارتكبا العديد من الأخطاء في الرقابة، بسبب سوء التمركز، إلا أنهما شكلا خطورة أثناء التقدم في الكرات الثابتة.

ياسر الشهراني (7)..ظهير أيمن نشيط، إلا أن زملاءه لم يستفيدوا من كراته العرضية.

منصور الحربي (3).. ظهير أيسر بلا فاعلية، بسبب البطء الشديد، ولم تكن له أي كرة عرضية مؤثرة.

نواف العابد (7)..سجل هدف التعادل، من ركلة جزاء حصل عليها، وكان أحد نجوم الشوط الأول، إلا أن لياقته لم تسعفه لاستكمال المباراة.

سلمان الفرج، عبد الملك الخيبري (4)لم تكن لهما أي بصمة هجومية، ولم يقدما الدعم اللازم لعمق الدفاع السعودي، بل عابهما البطء الشديد في بدء الهجمة.

يحيى الشهري، تيسير الجاسم (5).. بالغ الثنائي كثيرًا في تحضير الهجمة، وعابهما الإصرار على الاختراق من العمق، ولكن بدون خطورة حقيقية.

محمد السهلاوي (7).. كان أكثر لاعبي المنتخب السعودي وصولا للمرمى، نشط وتحرك كثيرًا، إلا أنه افتقد التركيز أمام المرمى، وأهدر بعض الفرص.

فهد المولد، سالم الدوسري، ناصر الشمراني (البدلاء الثلاثة بلا بصمة)

إعلان
إعلان
إعلان
إعلان