.jpg?quality=60&auto=webp&format=pjpg&width=1400)
حيث يواجه التضامن نظيره العربي، وبرقان والساحل، والجهراء يواجه خيطان، على أن تستكمل المنافسات بعد غد بثلاث مواجهات تجمع الشباب مع الصليبخات، والنصر، مع اليرموك، والفحيحيل مع السالمية.
وتخطف مواجهة الكويت وكاظمة الأضواء، كونها ستحسم الصدارة لصالح الكويت، في حال تجاوز البرتقالي، وبفارق الأهداف عن القادسية، كما أنها ستعيد كاظمة الى المنافسة في حال حقق الفوز.
ويملك الابيض في جعبته 19 نقطة، فيما البرتقالي فلديه 16 نقطة.
وشهدت صفوف الكويت عودة أكثر من لاعب مهم عانى من الاصابة في الفترة الماضية، أمثال طلال جازع، وحسين حربي، وحسن حاكم، وهو ما يتيح لمدرب الفريق محمد عبدالله، مساحة أكبر، لاختيار التوليفة المنافسة التي ستواجه البرتقالي.
ويعول عبدالله على جمعة سعيد، وعبدالهادي خميس في المقدمة، يعاونهم محمد كمارا، وطلال جازع، وحسين الحربي، فيما تذخر دكة البدلاء، ببعض الأوراق الرابحة، أمثال فراس الخطيب، وعبدالله البريكي، وغيرهما من اللاعبين.
في المقابل، فان صفوف كاظمة يسعى لاستعادة توازنه، بعد الخسارة من اليرموك، ويدرك مدرب الفريق فلورين أن اي خسارة، قد يكون لها عواقب سلبية على الفريق، ابرزها، فقدان روح المنافسة عند اللاعبين.
ويقود البرازيلي فابيانو، هجوم البرتقالي، يعاونه، يوسف ناصر، ومشاري العازمي، وشاكر الرقيعي، وطلال فاضل، وعمر حبيتر، وغيرهم من اللاعبين المميزين في صفوف الفريق.
وفي مباراة أخرى، تحظى باهتمام كبير، بين العربي، والتضامن، يرفع الأخضر الذي غاب في الجولة الماضية عن المنافسات، شعار الفوز، ليعود الى مزاحمة الكويت، والقادسية على الصدارة.
وشهدت صفوف الاخضر، الذي يحتل المركز الرابع برصيد 18 نقطة، حالة كبيرة من التغيرات، بعد رحيل، العاجي داماو، والبرازيلي الياسو، فيما بات الوافد الجديد حمد العنزي، جاهز للظهور مع الفريق للمرة الأولى في الموسم، قادما من القادسية.
في المقابل، يعول التضامن على مواجهة العربي، لإثبات جدراته، واحقيته للدخول في المنافسة مع الكبار، لاسيما أن الفوز، سيرفع رصيده من النقاط الى 15.
قد يعجبك أيضاً



