إعلان
إعلان

تقرير كووورة.. توهج سواريز وخفوت بيل في ميزان الكلاسيكو

KOOORA
15 أكتوبر 202007:29
لويس سواريزReuters

تتعلق أنظار عشاق الليجا إلى معقل برشلونة "كامب نو"، يوم 24 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري لمتابعة لقاء الكلاسيكو في قمة الجولة 7 من المسابقة.

وسيفتقد الفريقان جهود بعض النجوم الراحلين عن صفوفهما، خلال سوق الانتقالات الصيفية الماضية، وعلى رأسهم لويس سواريز وجاريث بيل.

سواريز رحل عن برشلونة لينضم بشكل نهائي إلى أتلتيكو مدريد، بينما رحل بيل إلى فريقه السابق توتنهام على سبيل الإعارة.

ويُسلط كووورة خلال التقرير التالي، الضوء على أرقام سواريز وبيل في مواجهات الكلاسيكو التي شاركا بها في السنوات الماضية:

لويس سواريز

?i=reuters%2f2018-10-28%2f2018-10-28t165823z_495195348_rc1250442e80_rtrmadp_3_soccer-spain-fcb-mad_reuters

لعب سواريز 15 كلاسيكو بمختلف المسابقات، منذ انضمامه لصفوف برشلونة في صيف 2014، ونجح في تسجيل 11 هدفًا وصنع 5.

وشارك سواريز في 11 كلاسيكو في الليجا، حقق مع البارسا خلالها 6 انتصارات و3 تعادلات وهزيمتين فقط، بينما في كأس الملك خاض مباراتين فاز في واحدة وتعادل في أخرى.

ولم يكن الحظ بجانب سواريز أمام الميرنجي في كأس السوبر الإسباني، حيث خاض مباراتين خسرهما في موسم 2017-2018.

ويُعد القناص الأوروجوياني، هو تاسع الهدافين التاريخيين في مواجهات الكلاسيكو، حيث يتصدر القائمة زميله السابق ليونيل ميسي برصيد 26 هدفًا.

ودون شك سيفتقد برشلونة لاعبًا مهمًا في الكلاسيكو، نظرًا لأن سواريز دائمًا كان لاعب صاحب بصمة وشخصية كبيرة في مثل هذه المباريات الصعبة.

جاريث بيل

?i=reuters%2f2014-04-16%2f2014-04-16t215630z_1419385214_gm1ea4h0gfj01_rtrmadp_3_soccer-spain-cup_reuters

المهاجم الويلزي الذي انضم لريال مدريد في صفقة قياسية في صيف 2013، شارك في 15 مباراة كلاسيكو بمختلف المسابقات منذ ذلك الحين.

ويمتلك بيل سجلا ضعيفًا جدًا في مواجهات الكلاسيكو، حيث سجل هدفين فقط وصنع هدفًا وحيدًا.

الهدف الأول لبيل في الكلاسيكو، يُعد من أفضل ذكرياته بقميص الميرنجي، وكان في نهائي بطولة كأس الملك عام 2014، بعد مجهود فردي مذهل في الدقيقة 85 من اللقاء، اقتنص به اللقب للملكي.

أما الهدف الثاني لبيل في مباريات الكلاسيكو، فكان في معقل البارسا "كامب نو" بالجولة 36 من موسم 2017-2018، الذي أتى في الدقيقة 72، ومنح التعادل للميرنجي في المباراة التي انتهت بنتيجة (2-2).

بيل رغم أنه سجل أهدافا لا تُنسى في النهائيات التي شارك بها مع الميرنجي، لكن مسيرته مع ريال مدريد لم تُحقق النجاح الذي كان متوقعًا، بسبب إصاباته العديدة وسلوكه خارج الملعب وخلافاته مع مدربه زيدان والجماهير في السنوات الأخيرة.

إعلان
إعلان
إعلان
إعلان