الوحدات والفيصلي .. طموحات مشروعة لحسم كأس السوبر الأردني
فوزي حسونة
21 أغسطس 201503:31
إعلان
إعلان
تتجه أنظار عشاق كرة القدم الأردنية في الثامنة مساء الجمعة صوب استاد عمان الدولي لمتابعة اللقاء الجماهيري المثير الذي يجمع الشقيقين الوحدات والفيصلي في مباراة كأس السوبر وتحظى برعاية الأمير علي بن الحسين رئيس الإتحاد الأردني.
ويمتلك الفريقان الطموحات المشروعة للإعلان عن بداية قوية من خلال احتضان اللقب الذي سيرفع من تطلعات وآمال الفريق الفائز قبل الدخول بمعمعة بطولتي الدوري وكأس الأردن.
وتنص تعليمات البطولة على تمديد المباراة لشوطيين اضافيين في حال انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل وفي حال استمر التعادل فإنه سيتم اللجوء للركلات الترجيحية لتحديد هوية بطل السوبر.
ويحصل الفريق الفائز بكأس السوبر على جائزة مالية قدرها 15 ألف دينار أردني ولا يحصل الفريق الخاسر على شيء.
وأعد الوحدات والفيصلي العدة للقاء المرتقب عبر تدريبات يومية ولقاءات ودية ومعسكرات داخلية هدفت إلى رفع الجاهزية الفنية والبدنية للاعبين وبما يعزز من حظوظهما في انتزاع اللقب.
وتعتبر المواجهة متكافئة من الناحية الفنية، والأكثر استثماراً للفرص والأكثر قدرة على تنويع الهجمات سيكون الأقرب لحسم السوبر، ولهذا فإن التكهن بنتيجة المباراة سيكون ضرباً من الخيال.
ويسعى الوحدات للمحافظة على لقبه والتتويج به للمرة 13 فيما يمني الفيصلي النفس للظفر باللقب للمرة 15 وتوسيع الفارق مع الوحدات بعدد مرات الفوز باللقب.
وتحمل قمة الليلة الرقم 33 في تاريخ البطولة ، حيث فاز بها الفيصلي 14 مرة والوحدات 12 مرة، وشباب الأردن والرمثا مرتين لكل منهما، والحسين والجزيرة مرة واحدة لكل منهما.
وأعد الإتحاد الأردني لكرة القدم ترتيبات أنيقة وغير مسبوقة لضمان الخروج بالمباراة إلى شواطىء الأمان، وبما يعكس الصورة المشرقة عن كرة القدم الأردنية، حيث سيسبق موعد المباراة بنحو ثلاث ساعات فقرات فنية وسحب على جوائز خاصة للجمهور، ويقدم مطرب الأردن الأول عمر العبداللات أغنية خاصة تحث جماهير الفريقين على أهمية التحلي بالروح الرياضية والتشجيع النظيف.
ويتوقع أن تأتي المباراة حافلة بمشاهد الإثارة والندية في ظل كوكبة النجوم التي تضج بصفوف الفريقين حيث يسعى اللاعبون إلى نثر ابدعاتهم الكروية فوق المستطيل الأخضر واثبات قدراتهم وبخاصة أن المباراة ينتظر أن تحظى برصد من الجهاز الفني لمنتخب الأردن بقيادة البلجيكي بول بوت.
إقبال جماهيري كبير
وشهدت أكشاك بيع التذاكر المخصصة للمباراة إقبالاً جماهيرياً هائلاً كل يسعى إلى حجز تذكرته لضمان حضور المباراة الشيقة.
وجاء هذا الإندفاع نحو أكشاك بيع التذاكر قبل يوم واحد من موعد المباراة كون الإتحاد الأردني اكتفى بطرح 13 ألف تذكرة مناصفة بين الجمهورين، وعدد التذاكر بطبيعة الحال لم يكن كافياً لناديين يتمتعان بقاعدة جماهيرية هي الأوسع في الأردن.
ورغم أن سعة استاد عمان الدولي تبلغ نحو 20 ألف متفرج إلا أنه تم تقليص عدد التذاكر المخصصة لأسباب تتعلق بأمور تنظيمية .
وفي ظل التطور الذي تشهده كرة القدم الأردنية، فإن الضرورة أصبحت ملحة و تحتم على المعنيين الإسراع بتدشين ملعب جديد تبلغ سعته نحو 50 ألف متفرج كحد أدنى يمكن الجماهير الأردنية العاشقة لكرة القدم من حضور المباريات.
ويراهن الإتحاد الأردني لكرة القدم لضمان نجاح مباراة كأس السوبر على وعي الجمهور الذي سيكون مطالباً بالتحلي بالروح الرياضية والتشجيع المثالي وتقبل الخسارة كما هو الفوز وبما يعكس صورة حضارية عن جماهير الكرة الأردنية.
ونجاح افتتاح الموسم الكروي سيكون مرتبطاً بالدرجة الأهم بمدى التزام الجماهير وتجنب الخروج عن النص.
ويمتلك الفريقان الطموحات المشروعة للإعلان عن بداية قوية من خلال احتضان اللقب الذي سيرفع من تطلعات وآمال الفريق الفائز قبل الدخول بمعمعة بطولتي الدوري وكأس الأردن.
وتنص تعليمات البطولة على تمديد المباراة لشوطيين اضافيين في حال انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل وفي حال استمر التعادل فإنه سيتم اللجوء للركلات الترجيحية لتحديد هوية بطل السوبر.
ويحصل الفريق الفائز بكأس السوبر على جائزة مالية قدرها 15 ألف دينار أردني ولا يحصل الفريق الخاسر على شيء.
وأعد الوحدات والفيصلي العدة للقاء المرتقب عبر تدريبات يومية ولقاءات ودية ومعسكرات داخلية هدفت إلى رفع الجاهزية الفنية والبدنية للاعبين وبما يعزز من حظوظهما في انتزاع اللقب.
وتعتبر المواجهة متكافئة من الناحية الفنية، والأكثر استثماراً للفرص والأكثر قدرة على تنويع الهجمات سيكون الأقرب لحسم السوبر، ولهذا فإن التكهن بنتيجة المباراة سيكون ضرباً من الخيال.
ويسعى الوحدات للمحافظة على لقبه والتتويج به للمرة 13 فيما يمني الفيصلي النفس للظفر باللقب للمرة 15 وتوسيع الفارق مع الوحدات بعدد مرات الفوز باللقب.
وتحمل قمة الليلة الرقم 33 في تاريخ البطولة ، حيث فاز بها الفيصلي 14 مرة والوحدات 12 مرة، وشباب الأردن والرمثا مرتين لكل منهما، والحسين والجزيرة مرة واحدة لكل منهما.
وأعد الإتحاد الأردني لكرة القدم ترتيبات أنيقة وغير مسبوقة لضمان الخروج بالمباراة إلى شواطىء الأمان، وبما يعكس الصورة المشرقة عن كرة القدم الأردنية، حيث سيسبق موعد المباراة بنحو ثلاث ساعات فقرات فنية وسحب على جوائز خاصة للجمهور، ويقدم مطرب الأردن الأول عمر العبداللات أغنية خاصة تحث جماهير الفريقين على أهمية التحلي بالروح الرياضية والتشجيع النظيف.
ويتوقع أن تأتي المباراة حافلة بمشاهد الإثارة والندية في ظل كوكبة النجوم التي تضج بصفوف الفريقين حيث يسعى اللاعبون إلى نثر ابدعاتهم الكروية فوق المستطيل الأخضر واثبات قدراتهم وبخاصة أن المباراة ينتظر أن تحظى برصد من الجهاز الفني لمنتخب الأردن بقيادة البلجيكي بول بوت.
إقبال جماهيري كبير
وشهدت أكشاك بيع التذاكر المخصصة للمباراة إقبالاً جماهيرياً هائلاً كل يسعى إلى حجز تذكرته لضمان حضور المباراة الشيقة.
وجاء هذا الإندفاع نحو أكشاك بيع التذاكر قبل يوم واحد من موعد المباراة كون الإتحاد الأردني اكتفى بطرح 13 ألف تذكرة مناصفة بين الجمهورين، وعدد التذاكر بطبيعة الحال لم يكن كافياً لناديين يتمتعان بقاعدة جماهيرية هي الأوسع في الأردن.
ورغم أن سعة استاد عمان الدولي تبلغ نحو 20 ألف متفرج إلا أنه تم تقليص عدد التذاكر المخصصة لأسباب تتعلق بأمور تنظيمية .
وفي ظل التطور الذي تشهده كرة القدم الأردنية، فإن الضرورة أصبحت ملحة و تحتم على المعنيين الإسراع بتدشين ملعب جديد تبلغ سعته نحو 50 ألف متفرج كحد أدنى يمكن الجماهير الأردنية العاشقة لكرة القدم من حضور المباريات.
ويراهن الإتحاد الأردني لكرة القدم لضمان نجاح مباراة كأس السوبر على وعي الجمهور الذي سيكون مطالباً بالتحلي بالروح الرياضية والتشجيع المثالي وتقبل الخسارة كما هو الفوز وبما يعكس صورة حضارية عن جماهير الكرة الأردنية.
ونجاح افتتاح الموسم الكروي سيكون مرتبطاً بالدرجة الأهم بمدى التزام الجماهير وتجنب الخروج عن النص.
إعلان
إعلان
إعلان
إعلان
