
يعيش بعض المدربين المغاربة، ظاهرة الهجرة للخارج، بحثا عن خوض تجارب جديدة واكتساب المزيد من الخبرات، بعد لجوء أندية الدوري المحلي لمدربين أجانب.
ويدور الأمر حول الحسين عموتة، الذي رفض الاستمرار مع الجيش الملكي بعد حصد لقب الدوري المغربي للمحترفين في الموسم المنصرم، ووافق على تدريب منتخب الأردن.
كما يستعد هشام الدميعي لبدء مهمة تدريب نادي لوبومبابتشي سبور الكونغولي خلال الموسم الجديد.
وقال الدميعي لكووورة "يجب خوض هذه المغامرة بعد تدريب العديد من الأندية ومنتخب المغرب للناشئين".
وتابع "أراهن على النجاح في الكونغو، والعودة لتدريب منتخب مغربي أعلى درجة من الناشئين".
وانضم رشيد لوستيك، الذي يمتلك عدة تجارب مع الفاسي والفتح الرباطي وأولمبيك خريبكة، لتدريب منتخب الصومال.
وكانت أسماء أخرى على غرار يوسف السري وطلال القرقوري وهشام جدران، قد فضلت الرحيل صوب الدوري القطري.



