المنتخب اللبناني يتمسك بفرصته الأخيرة أمام الكويت اليوم في غرب آسيا
KOOORA
27 ديسمبر 201319:00
إعلان
إعلان
تتواصل اليوم الأحد مباريات بطولة غرب آسيا بمباراة وحيدة ستجمع المنتخبين اللبناني والكويتي في الخامسة والنصف مساءً باستاد جاسم بن حمد بنادي السد في إطار مباريات الجولة الثانية من المجموعة الثالثة بالبطولة.
وستكون مواجهة اليوم هي الأولى للمنتخب الكويتي في البطولة بعدما غاب عن الجولة الأولى ، ويسعى الأزرق لتحقيق فوزاً يقربه من الحصول على بطاقة التأهل للدور قبل النهائي كخطوة أولى للهدف الأكبر الذي شارك من أجله وهو استعادة لقب البطولة.
وكان المنتخب الكويتي وصل إلى الدوحة أمس الأول كآخر المنتخبات المشاركة وصولاً للعاصمة القطرية ، وبدأ الفريق على الفور تدريباته دون الحصول على راحة ، وتوجه اللاعبون من المطار إلى الملعب فوراً ، وذلك بعدما رفض البرازيلي فييرا المدير الفني للفريق منح لاعبيه راحة بعد رحلة السفر في ظل ضيق الوقت المتبقي على المباراة الأولى.
ويسعى المنتخب الكويتي لتحقيق فوزه الأول في أول مباراة يخوضها حتى يقترب من التأهل من جهة ، ويكسر حاجز التعادلات التي تسيطر على البطولة من جهة أخرى بعدما انتهت أربعة مباريات من خمسة بالتعادل السلبي.
على الجانب الآخر .. يدخل المنتخب اللبناني مباراة اليوم برصيد نقطة حصدها من التعادل مع المنتخب الأردني في المباراة الأولى التي انتهت بالتعادل السلبي ، ويتمسك منتخب الأرز بأمل التأهل للدور قبل النهائي في حالة الفوز اليوم وحصد النقاط الثلاث انتظاراً لما ستسفر عنه المباراة الأخيرة بين المنتخبين الكويتي والأردني في الجولة المقبلة من المجموعة الثالثة.
واستأنف منتخب لبنان تدريباته في اليوم التالي من مباراة الأردن ، وحاول الايطالي جناني المدير الفني للفريق تصحيح الأخطاء التي وقع فيها فريقه خلال المباراة الأولى من اجل تلاشيها في لقاء اليوم ، وذلك في ظل العناصر المتاحة لديه من اللاعبين خاصة مع غياب عدداً من اللاعبين المحترفين بالمنتخب والذين لم يحضروا مع البعثة إلى الدوحة.
وسادت حالة من الرضا بين أرجاء البعثة اللبنانية بشأن مستوى الفريق حتى الأن ، ولكن يأمل مسؤولو الفريق اللبناني في تحقيق نتيجة طيبة اليوم تشفع للفريق بالاستمرار في البطولة الاقليمية وعدم الخروج المبكر.
وتجدر الإشارة إلى أن المنتخب الفلسطيني هو أول المنتخبات التي ودعت بطولة غرب آسيا ، وذلك بعد تعادله أمس مع نظيره السعودي دون أهداف في المباراة التي أقيمت بينهما في المجموعة الأولى ، وهي النتيجة التي رفعت رصيد فلسطين إلى نقطة واحدة لن تشفع له بالاستمرار في البطولة خاصة أن رصيد المنتخب القطري ثلاث نقاط ورصيد السعودية نقطة واحدة ويتبقى له مباراة مع العنابي القطري مستضيف البطولة.
وستكون مواجهة اليوم هي الأولى للمنتخب الكويتي في البطولة بعدما غاب عن الجولة الأولى ، ويسعى الأزرق لتحقيق فوزاً يقربه من الحصول على بطاقة التأهل للدور قبل النهائي كخطوة أولى للهدف الأكبر الذي شارك من أجله وهو استعادة لقب البطولة.
وكان المنتخب الكويتي وصل إلى الدوحة أمس الأول كآخر المنتخبات المشاركة وصولاً للعاصمة القطرية ، وبدأ الفريق على الفور تدريباته دون الحصول على راحة ، وتوجه اللاعبون من المطار إلى الملعب فوراً ، وذلك بعدما رفض البرازيلي فييرا المدير الفني للفريق منح لاعبيه راحة بعد رحلة السفر في ظل ضيق الوقت المتبقي على المباراة الأولى.
ويسعى المنتخب الكويتي لتحقيق فوزه الأول في أول مباراة يخوضها حتى يقترب من التأهل من جهة ، ويكسر حاجز التعادلات التي تسيطر على البطولة من جهة أخرى بعدما انتهت أربعة مباريات من خمسة بالتعادل السلبي.
على الجانب الآخر .. يدخل المنتخب اللبناني مباراة اليوم برصيد نقطة حصدها من التعادل مع المنتخب الأردني في المباراة الأولى التي انتهت بالتعادل السلبي ، ويتمسك منتخب الأرز بأمل التأهل للدور قبل النهائي في حالة الفوز اليوم وحصد النقاط الثلاث انتظاراً لما ستسفر عنه المباراة الأخيرة بين المنتخبين الكويتي والأردني في الجولة المقبلة من المجموعة الثالثة.
واستأنف منتخب لبنان تدريباته في اليوم التالي من مباراة الأردن ، وحاول الايطالي جناني المدير الفني للفريق تصحيح الأخطاء التي وقع فيها فريقه خلال المباراة الأولى من اجل تلاشيها في لقاء اليوم ، وذلك في ظل العناصر المتاحة لديه من اللاعبين خاصة مع غياب عدداً من اللاعبين المحترفين بالمنتخب والذين لم يحضروا مع البعثة إلى الدوحة.
وسادت حالة من الرضا بين أرجاء البعثة اللبنانية بشأن مستوى الفريق حتى الأن ، ولكن يأمل مسؤولو الفريق اللبناني في تحقيق نتيجة طيبة اليوم تشفع للفريق بالاستمرار في البطولة الاقليمية وعدم الخروج المبكر.
وتجدر الإشارة إلى أن المنتخب الفلسطيني هو أول المنتخبات التي ودعت بطولة غرب آسيا ، وذلك بعد تعادله أمس مع نظيره السعودي دون أهداف في المباراة التي أقيمت بينهما في المجموعة الأولى ، وهي النتيجة التي رفعت رصيد فلسطين إلى نقطة واحدة لن تشفع له بالاستمرار في البطولة خاصة أن رصيد المنتخب القطري ثلاث نقاط ورصيد السعودية نقطة واحدة ويتبقى له مباراة مع العنابي القطري مستضيف البطولة.
إعلان
إعلان
إعلان
إعلان
