4 أسباب تفسر هبوط النجمة البحريني إلى الدرجة الثانية

تقف بعض الأسباب وراء هبوط النجمة إلى دوري الدرجة الثانية، بعد خسارته 1-2 من الحد في دوري ناصر بن حمد الممتاز.

ولم يتمكن النجمة من تحقيق نتائج إيجابية طوال المسابقة، وبات الضحية الأولى في فرق الدرجة الممتازة، بعد تغيير نظام الهبوط إلى فريق واحد يهبط بشكل مباشر.

ويلعب صاحبا المركزين الثامن والتاسع، مع صاحبي المركزين الثالث والرابع من الدرجة الثانية، في دوري من دور واحد، ويصعد 3 فرق منهم إلى الدوري الممتاز الموسم القادم. 

ويستعرض كووورة 4 أسباب تفسر هبوط النجمة، على النحو التالي: 

الاستقرار الفني 

غاب الاستقرار الفني عن النجمة طوال الموسم، مما أدى إلى خروجه من ربع نهائي كأس ملك البحرين، واحتلاله المركز الأخير في الدرجة الممتازة.

الاستقرار الفني الغائب عن النجمة، تمحور في استقالة مبكرة للمدرب البرتغالي كامبوس، وحل خالد تاج بدلًا منه قبل أن يقال من منصبه.

وتولى إسماعيل كرامي قيادة الفريق، لكن لم ينجح في إنقاذه من الهبوط. 

تغييرات المحترفين 

دخل النجمة بقوة في سوق الانتقالات الصيفية قبل انطلاق الموسم، وجلب مجموعة كبيرة من المحترفين، لكن لم يستقر عليهم وقام بتغييرهم عدة مرات قبل غلق باب التسجيل.

كما دخل الفريق، فترة الانتقالات الشتوية بمحترفين آخرين، لكنهم لم يقدموا المستوى المطلوب، مما وضع علامة استفهام على أدائهم. 

غياب الدعم الجماهيري 

لم يحظ النجمة بدعم جماهيري كبير، على الرغم من أنه يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة.

وغابت الجماهير عن مساندة الفريق طوال الموسم، وكانت هناك أعداد بسيطة تساند اللاعبين في المباريات.

غياب الروح القتالية 

من المعروف دائمًا عن النجمة أنه يلعب المباريات بروح قتالية عالية، لكنها غابت بشكل واضح عن الفريق منذ ابتعاد البرتغالي كامبوس، وتعرض الفريق لنتائج سلبية عديدة.