3 علامات تقرب حارس الأهلي من الرحيل.. وعرضان في انتظاره

باتت أيام أحمد عادل عبد المنعم ، حارس مرمى الأهلي، معدودة في الفريق الأحمر بعدما تجدد غضب صاحب الـ30 عاما، وأبدى رغبته في الخلع والاكتفاء بما قدمه مع النادي.

وهناك 3 علامات تقرب حارس الأهلي من الرحيل والانتقال إلى فريق آخر، خاصة وأنه تلقى عرضين بصفة شفوية من ناديي الاتحاد ومصر للمقاصة، لضمه في شهر يناير/ كانون الثاني المقبل.

وكانت أول علامات رحيل عبد المنعم، تجميده المستمر وعدم حصوله على الفرصة، ما أثار غضبه بعدما أشرك الجهاز الفني بقيادة حسام البدري الحارس محمد الشناوي في لقاء الرجاء بالدوري، بعد قرار إراحة شريف إكرامي لشكواه من آلام في العضلة الضامة.

وغاب عبد المنعم عن المران بعدها بيومين بسبب إصابته بنزلة برد، وهو ما فتح باب الجدل حول حزن الحارس وغضبه من مسألة بقائه على مقاعد البدلاء.

وجاءت تصريحات حسام البدري المدير الفني للأهلي حول التفكير مستقبلاً في ضم الحارس السوري إبراهيم عالمة، لتشعل غضب عبد المنعم، وتدفعه لأن يحزم حقائب الرحيل.

وتبدو العلامة الثالثة حول رحيل عبد المنعم التغريدة التي نشرها مساء الإثنين وكتب فيها الآية القرآنية "إنما أشكو بثى وحزنى إلى الله"، وهو ما دفع العديد من المشجعين لمحاولة التخفيف عنه ومطالبته بالصبر.