إعلان
إعلان
KOOORA
03 ديسمبر 201402:05

تواصل بعض الفرق الكبرى تحقيق نتائج سيئة ليس بسبب أدائها فحسب، بل بسبب أخطاء حراسها التي تأتي في وقت غير مناسب، مما يتسبب بخسارة النقاط.
وفي هذا التقرير نستعرض أهم الحراس الذين لا يستحقون البقاء مع فرقهم الكبرى كأساسيين بناء على أدائهم هذا الموسم:

كان في الموسم الماضي أكثر حارس ارتكاباً للأخطاء المؤدية للأهداف، وها هو هذا الموسم يواصل التألق في هذا المجال كأكثر حارس ساهم بتسجيل أهداف للخصوم في شباك فريقه ليفربول، ويبدو أن الريدز توصلوا لقناعة واضحة بأن الحارس البلجيكي ليس صمام آمان بل على العكس بوابة من القلق التي لا بد من إغلاقها.
وعودة إلى معظم المباريات التي أضاع فيها ليفربول النقاط، فقد كان مينوليه سبباً من أسباب ذلك، ولكنه كان محظوظاً لإنشغال الناس بالحديث عن بيع لويس سواريز، وإصابة ستوريدج وأداء ماريو بالوتيلي.
كان حارس بروسيا دورتموند رائعاً في السنوات الماضية، لكن هبوطاً غريباً أصاب مستواه وجعله مركز الأخطاء في الخط الخلفي، ولا يبدو أن الحارس البالغ من العمر 34 عاماً قادرا على القيام بردة فعل تعيده ضمن النخبة، ويبدو أن مغادرته وجلب بديل له أسهل من محاولة إنقاذ ما تبقى له من مسيرة احترافية وأفضل من ناحية استثمارية.
رومان محظوظ هو الآخر مثل مينوليه بأن الناس انشغلت بالحديث عن الإصابات وخطف بايرن ميونخ لنجوم بروسيا دورتموند.

للحارس البولندي لحظات تألق تجعل كثيرين مترددين بالحكم عليه بعدم أهليته لتمثيل ارسنال كحارس أساسي، لكن ضعف شخصية وقلة التزامه بمبادىء الحراسة الأساسية من خروج صحيح وتنظيم خط دفاعه تجعله غير مؤهل لتمثيل فريق تريد جماهيره الألقاب.
تشيزني يعيش كل صيف نفس الكابوس الذي يؤكد عدم أهليته، فالصحافة تتحدث دوماً عن حارس مطلوب للمدفعجية، لكنه في النهاية ينجو بسبب أفكار مدربه أرسين فينجر.
إعلان
قد يعجبك أيضاً

"قد أشاهده من المدرجات".. ميسي يفتح باب الاعتزال قبل مونديال 2026
09:584 ديسمبر 2025

موعد محتمل للإنجاز الأعظم.. كيف فتك هالاند بالجميع ليحقق رقمه الأسطوري؟
02:134 ديسمبر 2025

ثنائية بقدم منبوذة.. السعودية تتخطى عمان في ليلة رد الاعتبار
02:143 ديسمبر 2025

من ملك الآنفيلد لمقاعد البدلاء.. هل انتهى عصر محمد صلاح في ليفربول؟
01:252 ديسمبر 2025
إعلان
إعلان
إعلان