ميركاتو الكويت يغلق أبوابه.. وجوه معتادة وتدوير للأجانب

أغلق الميركاتو الصيفي بابه في الكويت مساء اليوم الأربعاء، بعدما وفرت الأندية كامل احتياجاتها، على مدار أكثر من 3 أشهر، منذ نهاية الموسم الماضي.

وكان آخر الأندية استقطابا للاعبين فريق العربي، الذي تعاقد مع النيجيري أنايو إيوالا، قادما من شباب بلوزداد الجزائري، والمغربي وليد الصبار قادما من الرجاء المغربي، في حين استغنت إدارة الأخضر عن العاجي عثمان واتارا.

وضم كاظمة البرازيلي دوجلاس فالي، ومن قبله الغيني توني سيلفا بطلب من المدرب السابق سيرجيو فارياس.

في حين جاء التعاقد مع بقية المحترفين في وقت مبكر من الموسم، حيث تجددت عقود الأردني أحمد عرسان، والفلسطيني ميشيل، والجزائري عماد عزي.

وشهد الميركاتو الصيفي عملية تدوير ملحوظة إذ تنقل عدة لاعبين أجانب من فريق لآخر.

50  محترفا

بختام هذا الميركاتو وصل عدد الأجانب في الدوري الكويتي إلى 50 محترفا، غالبيتهم من الوجوه المعتادة التي سبق أن مرت على عدة أندية محلية سابقا.

ومن اللاعبين الذين تواجدوا في الموسم الماضي، خماسي فريق الكويت ياسين عامري، وبلال العيفة، وطه ياسين الخنيسي، والمغربي مهدي بالرحمة، والبحريني محمد مرهون، إلى جانب المصري عمرو عبد الفتاح، الذي تم قيده كأحد مواليد الكويت.

وتعاقد القادسية مع يوسف بن سودة، ومحمد صولة، كما جدد عقد المالي إبراهيما تانديا، وضم الثنائي الأرجنتيني سيرجيو فيتور، والنيجيري أجبولا.

رباعي برازيلي

وجدد الفحيحيل عقد الثلاثي البرازيلي لويز فيرناندو، وجوليو سيزار، وفيتور دا سيلفا، وتعاقد مع مواطنهم وليام باروس، إلى جانب التونسي عبد الرحمن الحنشي.

واستعان النصر بعناصر الخبرة في الدوري الكويتي الثنائي السوري عمر ميداني، وعبد الله الشامي، مع الليبي المعتصم اللافي، والجزائري أيمن لقجع، والكولومبي زاباتا.

وحافظ البرازيلي ليما على موقعه في السالمية، كما انضم له مواطنه سيبا، ليكونا إلى جانب الغيني سانتي، والسنغالي سيزار، والغاني إيساكا.

وفي خيطان استمر البرازيلي جوناثان بيريرا، وتم التعاقد مع 3 برازيليين آخرين هم فيكتور فيليب دي سوزا، ورودريجو دا سيلفا، وبلينجتون ناسيمنتو، مع السنغالي ماليك.

واستعان الشباب باللاعبين مامي ساير وإبراهيما فاي، وسليم مامادو نداو وعمر وودي وأوسينو قيصر، والكولومبي كارلوس ريفاس.

وتعاقد الجهراء مع الثلاثي البرازيلي إيجور سيلفا، ورودريجو يوري، وبيدرو، إلى جانب القطري عبد الكريم حسن، وأنس الشبلي.