مؤشر كووورة.. ميليسي "الحصان الرابح" في موقعة الهلال والشباب

حسم فريق الهلال مواجهته الصعبة أمام مضيفه الشباب، وفاز بنتيجة 2-1، مساء اليوم الجمعة، في الجولة 22 للدوري السعودي.

ويقدم مؤشر كووورة في التقرير التالي تقييمًا بالأرقام للاعبي ومدربي الفريقين.

الشباب

المدير الفني

الأوروجوياني دانييل كارينيو (6-10) لعب بواقعية خاصة في التأمين الدفاعي، ولكن الأخطاء الفردية مع قلة التركيز وعدم استغلال المرتدات أثر على الشباب، بخلاف أنه تأخر في تنشيط الهجوم.

حراسة المرمى

التونسي فاروق بن مصطفى (7-10) أبعد بعض المحاولات الهلالية القريبة، وخاصة ركلة الجزاء، وظهر بمستوى طيب رغم أنه يتحمل جزءً من مسؤولية الهدف الأول

الدفاع

عبد الله الفهد (6-10) ظهر بشكل جيد وخاصة في إيقاف انطلاقات مهاجمي الهلال، ولكن تراجعه البدني في نهاية اللقاء أثر على دفاع الشباب.

محمد سالم (7-10) لعب مباراة رائعة في الرقابة على مهاجمي الهلال، وتميز في إبعاد الخطورة بقدر الإمكان عن مرمى فريقه.

حسن فلاته (6-10) تركز أداؤه على المستوى الدفاعي، وظهر بمستوى جيد أمام هجمات الهلال.

فهد غازي (5-10) تعرض لضغط هجومي مستمر من جانب الهلال، وحاول التعامل مع أغلب الهجمات.

الوسط

عبد الله الخيبري (6-10) بذل مجهودًا كبيرًا لإيقاف زحف هجمات الهلال في وسط الملعب.

تركي العمار (6-10) دينامو لا يهدأ تحرك كثيرًا في وسط الملعب، وخاصة في الجانب الدفاعي.

عمرو بركات (6-10) كان مصدر خطورة في صفوف الشباب، واستحوذ على الكرة، وأرهق دفاع الهلال ولعب أدوار تكتيكية مهمة.

سعد عبد الأمير (8-10) أفضل لاعبي الشباب بأدائه الرشيق وتمريراته الدقيقة والحاسمة.

هنان سلطان باهيري (5-10) انشغل بأدوار دفاعية كبيرة، ولكنه لم يقدم الدعم الهجومي المناسب لفريقه.

الهجوم

ناصر الشمراني (6-10) بذل مجهودًا كبيرًا في خلخلة دفاعات الهلال، وأدى دورًا تكتيكيًا، ولكن انخفاض لياقته البدنية أدى لاستبداله.

البدلاء

سباستيان أوبيلا (6-10) لم يحصل على دعم مناسب من جانب خط الوسط، مما أدى لضعف الفاعلية على المرمى.

أحمد عطيف وعبد الوهاب جعفر (لم يسعفهما الوقت لإظهار بصمة هجومية بعد مشاركتهما بعد مرور 88 دقيقة).

الهلال

المدير الفني

الأرجنتيني رامون دياز (8-10) تعامل بروح المغامرة، وقاد الهلال لضغط هجومي مستمر على مرمى الشباب، مما ساهم في تحقيق الفوز رغم تأخره.

حراسة المرمى

عبد الله المعيوف (6-10) تعرض لاختبارات محدودة، ولكنه نجح في التعامل معها بشكل جيد.

الدفاع

محمد جحفلي (6-10) أحكم الرقابة على ناصر الشمراني وهجوم الشباب.

عبد الله الحافظ (6-10) نجح في التغطية بشكل مميز في قلب الدفاع وقدم مستوى طيبًا.

محمد البريك (6-10) كان مصدر خطورة مستمرة من الجبهة اليمنى.

علي هادي آل بليهي (5-10) لعب بشكل جيد، ولكنه لم يكن صاحب تأثير هجومي فعال على المرمى.

الوسط

الأوروجوياني نيكولا ميليسي (9-10) نجم المباراة، والحصان الرابح، الذي قدم مستويات متميزة وسجل هدف الفوز وكان الأكثر عطاءً في وسط الملعب.

عبد الملك الخيبري (6-10) بذل مجهودًا كبيرًا في وسط الملعب خاصة في الجانب الدفاعي.

أحمد أشرف الفقي (6-10) أحد اللاعبين الذين بذلوا أداءً بدنيًا كبيرًا، وحاول صناعة الخطورة بأكثر من محاولة على مرمى الشباب.

الهجوم

المغربي أشرف بن شرقي (8-10) أحد نجوم المباراة بتسجيله هدفًا، وتحركه بشكل ممتاز لإرهاق المدافعين وصناعة الخطورة.

الأرجنتيني إيزيكيل سيروتي (7-10) تحرك كثيرًا وبذل مجهودًا كبيرًا، ولكنه أهدر محاولات على مرمى الشباب.

الفنزويلي جيلمين ريفاس (4-10) لم يقدم الأداء المنتظر، واستسلم لرقابة دفاع الشباب، واستحق الخروج.

البدلاء

مهند فلاته (7-10) قام بدور كبير في وسط الملعب، ونجح في زيادة الضغط على دفاع الشباب.

ياسر القحطاني (6-10) رغم إضاعته ركاة الجزاء، ولكنه ظهر بصورة طيبة، وساهم في زيادة الضغط على دفاع الشباب.

مجاهد المنيع (6-10) ساهم في تنشيط هجوم الهلال بصورة كبيرة.