إعلان
إعلان

مؤشر كووورة: بطولة اليامي لا تكفي لحصد اللقب

KOOORA
26 يناير 202012:12
منتخب كورياEPA

قدم المنتخب السعودي الأولمبي بقيادة المدرب سعد الشهري مستوى كبيرا في كأس آسيا تحت 23، وتمكن من التأهل للأولمبياد، ولكنه خسر النهائي ببعض الجزئيات، أهمها عدم الجرأة الهجومية الكافية للفريق، وفيما يلي مؤشر كووورة لأداء المنتخب السعودي، ومدربه من عشرة:

المدرب سعد الشهري (6) 

قدم بطولة جيدة، وكان التنظيم الدفاعي العلامة الأبرز، ولكنه خسر العديد من الثنائيات اليوم، بالإضافة للتراجع المبالغ فيه من المنتخب، والتأخر في إشراك فراس البريكان، ولم يكن سعد جريئا في اللقاء وخسر المباراة.

محمد اليامي (9)

أبرز لاعبي المنتخب، وكان السد المنيع لهجمات كوريا الجنوبية، وتصدى لكرات خطيرة عديدة، وكان الصمام الأول في الخط الخلفي للمنتخب، وهو أكبر مكاسب البطولة.

سعود عبدالحميد (6)

بالرغم من إمكاناته، إلا أنه كان أقل اللاعبين في الخطوط الخلفية، وقد تسبب بعدد من الأخطاء، ولم تكن مساندته الهجومية فعالة.

حسان تمبكتي (8)

أفضل مدافع في المنتخب، وصمام الأمان، قدم مباراة كبيرة، وتمكن من إبعاد عدد كبير من الكرات الرأسية، خروجه مصاباً في الدقيقة 98 من الشوط الإضافي الأول، أربك المنتخب وتسبب بهدف خسارة اللقاء.


?i=epa%2fsoccer%2f2020-01%2f2020-01-26%2f2020-01-26-08167255_epa

عبدالباسط هندي (8)

المدافع الأفضل في إخراج الكرات، ويملك تركيزا عاليا في التمريرات، وتميز في اللقاء بالرقابة اللصيقة لهجوم كوريا، وقدم مباراة مثالية.

خالد دبيش (7)

كان أداؤه دفاعيا بشكل كبير، ولم يخطأ كثيراً، ولكن عاب عليه ضعفه في الهجوم، وعدم إجادته للكرات الرأسية، وتسبب بهدف كوريا.

علي الحسن (8) 

أبرز لاعبي المنتخب في الوسط، وهو الساتر الأول للدفاع، وهمزة الوصل مع الهجوم، تميز في اللقاء بالكرات الطويلة، وتمكن من قطع العديد من الكرات الخطرة في منتصف الملعب.

مختار علي (7)

متوسط الميدان الأكثر تمريرا، قدم مباراة جيدة، وعاب عليه عدم قدرته على خلق تمريرات خطيرة للهجوم، ولكنه ربط الأظهرة وقلوب الدفاع بشكل جيد.

خالد الغنام (6)

قدم مستوى متوسطا في اللقاء، ولم يكن تأثيره الهجومي قويا على المنتخب، وخسر الكثير من الثنائيات، وعاب عليه عدم امتلاكه للجرأة المناسبة في الهجوم.

عبدالرحمن غريب (8) 

أخطر لاعبي المنتخب في الأمام، حاول بعدد من الكرات وامتلك الجرأة، ولكنه لم يجد المساندة المناسبة، وكان متسرعا في العديد من الكرات، وهو ما أفقد المنتخب هجمات خطيرة. 

حسين العيسى (6) 

لم يشكل الجبهة المناسبة في الهجوم، كان أداؤه تكتيكيا بشكل كبير، وركز على التغطية الدفاعية أكثر، رغم بعض المحاولات، ولكنها لم تتسم بالجرأة المناسبة. 

عبدالله الحمدان (6) 

يمتلك الخبرة المناسبة، ولكنه استسلم أمام دفاعات كوريا الجنوبية، لم يعط الإضافة للمنتخب، ولم يتمكن من خلق الفرص لزملائه، وكانت تحركاته سلبية في اللقاء.

?i=epa%2fsoccer%2f2020-01%2f2020-01-26%2f2020-01-26-08166625_epa


البدلاء

فراس البريكان (7)

كان أفضل من الحمدان، وحل بديلا عنه، وتحرك في الثلث الهجومي بشكل جيد، ولكن لم يكن الأمر كافيا لهز شباك كوريا، وعاب عليه التعب بشكل سريع في اللقاء رغم دخوله كبديل.

أيمن يحى (7)

أعطى الإضافة الهجومية، وتميز باختراقاته وجرأته على المرمى، ولكن عاب عليه كثرة الأخطاء، وعدم أداء الواجب الدفاعي بالشكل المناسب.

عبد الإله العمري (6)

دخل بديلاً للمصاب تمبكتي، ولم يكن جاهزاً بالشكل المناسب للقاء، وأتى الهدف من كرة ثابتة بعد نزوله، بالرغم من طول قامته، وكان أداؤه متوسطاً في اللقاء.

إعلان
إعلان
إعلان
إعلان