إعلان
إعلان

ماجد عبد الله يتقدم نجوم عرب سطعوا في سماء كأس آسيا

KOOORA
29 ديسمبر 201807:15
ماجد عبد الله

بدأ العد التنازلي لبطولة أمم آسيا، والتي ستقام مطلع الشهر المقبل في الإمارات، بمشاركة 24 منتخبًا، لأول مرة في تاريخ القارة الصفراء.

وقدمت كأس آسيا لكرة القدم على امتداد تاريخها الطويل، العديد من نجوم الكرة العربية الذين وجدوا في البطولة، فرصة للكشف عن مواهبهم، وتسطير أسمائهم بحروف خالدة في كتاب النجومية.

ويسلط موقع كووورة في التقرير التالي، الضوء على أبرز اللاعبين العرب الذين لمعت نجوميتهم في كأس آسيا:

ماجد عبد الله

شارك ماجد عبد الله في أول ظهور للمنتخب السعودي بكأس آسيا عام "1984- سنغافورة"، ويومها لعب دورًا بارزًا في قيادة الأخضر لإحراز أولى ألقابه.

وكان ماجد عبد الله صاحب أول هدف سعودي في كأس آسيا وسجله يومها بمرمى كوريا الجنوبية بالدقيقة "90" في مباراة انتهت بالتعادل "1-1".

وأحرز عبد الله في هذه النسخة هدفه الثاني في المباراة النهائية بمرمى منتخب الصين في المباراة التي انتهت بفوز السعودية "2-0"، وحاز يومها على جائزة أفضل لاعب بالبطولة.

علاء حبيل

?i=corr%2f96%2fkoo_96105

انضم علاء حبيل لصفوف المنتخب البحريني أول مرة عام 2003، وبعدها بعام واحد شارك لأول مرة بكأس آسيا "2004-الصين".

وسطع نجم حبيل في البطولة الآسيوية، حيث قاد بفضل موهبته التهديفية منتخب بلاده لإحراز المركز الرابع، وتوج هدافًا للبطولة برصيد "5" أهداف برفقة الإيراني علي كريمي.

يونس محمود

?i=corr%2f94%2fkoo_94946

شهدت نسخة "2004- الصين" بداية ولادة مهاجم قناص بصفوف المنتخب العراقي، حيث استطاع يونس محمود في دور المجموعات، أن يسجل أول أهدافه بالبطولة، عندما منح منتخب بلاده هدف الفوز الثمين أمام السعودية "2-1".

وجاءت الولادة الحقيقية لنجومية يونس محمود عندما لعب دورًا مؤثرًا في قيادة منتخب بلاده للظفر بكأس آسيا "2007"، وكان حينها يبلغ "24" عامًا.

ونجح "السفاح" في خطف أنظار الإعجاب إليه، بعدما توج هدافًا لكأس آسيا عام 2007، برصيد 4 أهداف بالتساوي مع ياسر القحطاني وناوهيرو تاكاهارا، كما ظفر بجائزة أفضل لاعب بالبطولة.

ويعد كذلك الهدف الذي سجله يونس محمود في مرمى السعودية في نهائي كأس آسيا 2007، الأثمن في تاريخ الكرة العراقية، حيث منحها أول لقب في البطولة.

عدنان الطلياني

?i=corr%2f96%2fkoo_96102

استدعي عدنان الطلياني لصفوف لمنتخب الإماراتي لأول مرة عام 1983، ليشارك في الموسم الذي يليه بكأس آسيا "1984"، وفيها سجّل أول أهدافه بالبطولة في مرمى الهند، لينطلق بعدها إلى عالم النجومية.

ومنذ سطع نجم الطلياني في نسخة "1984"، استطاع أن يحافظ على مقعده بصفوف المنتخب الإماراتي ليمثله بعد ذلك 3 مرات بكأس آسيا، قبل أن يعتزل عام 1997.

جاسم الهويدي

?i=corr%2f96%2fkoo_96106

انضم جاسم الهويدي لمنتخب الكويت عام 1992، حيث امتاز بموهبته التهديفية، ليشكل إضافة مهمة في المنظومة الهجومية للأزرق.

وشارك الهويدي في كأس آسيا "1996"، ويومها نجح في خطف الأضواء بعدما قاد منتخب الكويت لإحراز المركز الرابع، حيث سجل "6" أهداف ليحل وصيفًا في قائمة هدافي البطولة، وعاد وسجل هدفين في نسخة "2000".

 ياسر القحطاني

?i=corr%2f96%2fkoo_96104

انضم ياسر القحطاني لمنتخب السعودية عام 2002، وبدأت مشاركته في كأس آسيا عام 2004، وأحرز هدفين لمنتخب بلاده أمام تركمانستان.

وفي نسخة 2007، كانت نجومية القحطاني تزداد سطوعًا عندما ساهم في تسجيل 4 أهداف وضعته في صدارة هدافي البطولة، وساهمت في قيادة منتخب السعودية إلى المباراة النهائية.

علي مبخوت

?i=corr%2f96%2fkoo_96101

شكل علي مبخوت، قوة هجومية مهمة للمنتخب الإماراتي، حيث ساهم عام 2013 بقيادة منتخب بلاده للظفر بكأس الخليج وتوج هدافًا لها عام 2014، لكن نجوميته على مستوى القارة بدأت عندما شارك في كأس آسيا "2015".

وأحرز مبخوت في كأس آسيا "2015"، "5" أهداف منحته لقب هداف البطولة، وهي الأهداف التي ساهمت باحتلال منتخب بلاده المركز الثالث.

ودوّن مبخوت اسمه بحروف خالدة، حيث يعتبر هدفه بمرمى البحرين الذي سجله بالثانية "14" في كأس آسيا "2015" الأسرع في البطولة حتى الآن.

عامر شفيع

لم يكن عامر شفيع بالحارس المعروف، عندما مثل منتخب بلاده في كأس آسيا "2004-الصين" ويومها كان يبلغ من العمر "22" عامًا.

وخطف عامر شفيع في هذه البطولة أضواء النجومية، عندما تألق في الذوذ عن مرماه في أول مشاركة للأردن، حيث لم تتلق شباكه في هذه النسخة سوى هدف واحد، وليصبح مع مضي الوقت أحد أهم حراس المرمى على مستوى القارة الآسيوية.

إعلان
إعلان
إعلان
إعلان