EPAيصر هاري كين على أن سمعته لم تتضرر، بعدما كسر صمته حول المحاولات الفاشلة لترك توتنهام والانتقال إلى مانشستر سيتي.
واضطر كين الأسبوع الماضي لتقبل حقيقة أنه سيبقى في شمال لندن، بعدما رفض رئيس نادي توتنهام دانييل ليفي الموافقة على رحيله.
وتحدث قائد إنجلترا لأول مرة عن الصفقة التي يكتب لها النجاح، وقال لإذاعة "توك سبورت": "أعلم أنه كان هناك الكثير من الضوضاء حولي، لكنني كنت هادئًا".
وأضاف: "كنت أعرف الوضع بيني وبين النادي، كان لدى الجميع رأي فيما حدث، ولكني أركز بشكل كامل مع النادي والمنتخب وأتطلع إلى عام رائع".
وتابع: "لا أعتقد أن (سمعتي قد تلطخت)، أي شخص منخرط في كرة القدم يعرف التفاصيل الدقيقة، كنت هادئًا مع الموقف، لقد كان الأمر بيني وبين النادي".
وواصل: "عندما تعرف الحقيقة وتعرف ما يجري، يكون ضميرك مرتاحًا، مررت بتقلبات وأعرف الكثير من الناس الذين يدركون أنني رياضي محترف وأكرس حياتي لهذه اللعبة".
وأبدى كين تفاؤله حيال قدرة توتنهام على المنافسة في الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث يتصدر الفريق اللندني المسابقة حاليا.
وأردف: "تركيزي منصب على الفوز بالألقاب في توتنهام، وهذا العام لا يختلف، لقد بدأنا بشكل مذهل في الدوري الإنجليزي الممتاز بثلاثة انتصارات ولدينا مدرب جديد، نريد الفوز بأكبر عدد ممكن من المباريات والحصول على هذا اللقب الذي أردته طوال مسيرتي".
قد يعجبك أيضاً



