.jpg?quality=60&auto=webp&format=pjpg&width=1400)
دارت عجلة دوري أبطال آسيا بمباريات الملحق قبل يومين بلقاء الزعيم السداوي بالاستقلال الإيراني، والجيش ببونيودكور الأوزبكي، والفتح السعودي بناساف الأوزبكي، والوحدة الإماراتي بالوحدات الأردني.
وأسفرت النتائج عن خسارة السد والجيش وفوز وتأهل الاستقلال الإيراني وبونيودكور الأوزبكي، والفتح السعودي والوحدة الإماراتي.
ليس من العدل وتكافؤ الفرص إقامة هذه المباريات من جولة واحدة، واستفادة طرف على حساب الآخر من حيث الأرض والجمهور، وتأثر الطرف الآخر بتبعات السفر ومشقته.
والمهم في مثل هذا المحفل تساوي الفرص، فمن حق كل فريق أن يستفيد من عاملي الأرض والجمهور. ولنا في أوروبا وأميركا الجنوبية وإفريقيا أسوة، ولكن اتحادنا الآسيوي يطبق مقولة «خالف تعرف».
ناهيك عن التحكيم وتبعاته، فالسد حرم من ركلة جزاء صحيحة كان بإمكانها تغيير نتيجة المباراة لصالحه، والسبب رهبة المدرج الإيراني وعمى الألوان الذي يصيب حكام آسيا، بل والمراقبين والمقيمين، هذا قدرنا، نقول ونعيد واتحاد آسيا لا جديد.
تساؤلات
*متى سيقوم الاتحاد الآسيوي بإعادة النظر في طريقة مباريات الملحق.
* من يتحمل تكلفة سفر وإجهاد فريق لمواجهة آخر في مباراة واحدة.
* السد والجيش خرجا بركلات الترجيح، هل تدرب اللاعبون عليها جيداً؟
* الطريقة التي سدَّد بها محمد كسولا ركلة الجزاء، هل سيحاسب عليها؟;
*نقلا عن جريدة العرب القطرية
قد يعجبك أيضاً



