إعلان
إعلان

عودة البريميرليج.. كلوب على أبواب قائمة ذهبية (2)

KOOORA
17 يونيو 202007:47
يورجن كلوبEPA

ساعات قليلة تفصلنا عن عودة منافسات البريميرليج من جديد مساء اليوم الأربعاء، بعد توقف دام قرابة 3 شهور نتيجة تفشي فيروس كورونا.

وتمهد تلك العودة الطريق أمام ليفربول للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لأول مرة منذ عام 1990.

كما يتأهب المدرب الألماني يورجن كلوب ليضع اسمه ضمن قائمة ذهبية تضم جميع الفنيين الفائزين باللقب في عصر البريميرليج.

ويبتعد الريدز عن أقرب ملاحقيه مانشستر سيتي بـ25 نقطة كاملة قبل 9 جولات من النهاية.

ويستعرض كووورة الجزء الثاني من قصة التتويج الأول لكل مدرب في عصر البريميرليج.

كارلو أنشيلوتي (2009- 2010)

?i=albums%2fmatches%2f1676382%2f2020-03-01t141840z_1919363278_rc22bf9hawhe_rtrmadp_3_soccer-england-eve-mun-report_reuters

توج الإيطالي كارلو أنشيلوتي بلقب الدوري في موسمه الأول مع تشيلسي، لينهي هيمنة دامت 3 سنوات فرضها مانشستر يونايتد على البطولة، وحسم بلوز اللقب في الجولة الأخيرة.

وجمع تشيلسي في ذلك الموسم 86 نقطة بفارق نقطة وحيدة عن يونايتد، بينما فاز الأزرق 27 مرة وتعادل 5 وخسر 6 على مدار الموسم.

واستقبلت شباك تشيلسي 32 هدفا طوال الموسم، لكنه نجح في تسجيل رقم قياسي بإحراز 103 أهداف، متخطيا رقم يونايتد (97 هدفًا) في موسم 1999-2000.

بلغ المعدل التهديفي لفريق أنشيلوتي 2.71 هدف في المباراة الواحدة، وكانت أكبر نتائجه في الموسم 8-0 على حساب ويجان.

ولم يفشل تشيلسي في التسجيل سوى في مباراة واحدة أمام برمنجهام (0-0)، كما سجل 7 أهداف أو أكثر في 4 مباريات.

وتوج ديديه دروجبا بلقب الهداف (29 هدفًا)، وكان تشيلسي أكثر الفرق تحقيقًا للانتصار مناصفة مع مانشستر يونايتد، والأقل تعرضًا للهزيمة.

كما كان الأكثر تحقيقا للانتصارات على ملعبه (17)، والأقل خسارة على ملعبه (1)، والأكثر تسجيلًا للأهداف على ملعبه (68 هدفًا).

وحقق تشيلسي في ذلك الموسم أكبر عدد من الانتصارات المتتالية (6 مباريات) مناصفة مع آرسنال.

روبرتو مانشيني (2011-2012)

?i=reuters%2f2012-12-22%2f2012-12-22t155118z_2103419831_gm1e8cm1u8w01_rtrmadp_3_soccer-england_reuters

منح مانشيني لقب الدوري الإنجليزي الأول لمانشستر سيتي منذ عام 1968، بالفوز على كوينز بارك في الجولة الأخيرة، ليصبح خامس فريق يتوج بلقب الدوري في عصر البريميرليج.

وأنهى السيتي الموسم برصيد 89 نقطة بـ 28 انتصارا و5 تعادلات و5 هزائم، بينما حسم اللقب بفارق الأهداف عن الوصيف مانشستر يونايتد.

وكانت هذه هي المرة الأولى التي يحسم فيها لقب البريميرليج بفارق الأهداف.

كان السيتي في ذلك الموسم أكثر المحافظين على نظافة الشباك (17 مباراة)، وتوج فينسينت كومباني بجائزة لاعب الموسم من رابطة البريميرليج.

كما حصد جو هارت جائزة أفضل حارس مرمى، وحقق السيتي أطول مسيرة دون هزيمة (14 مباراة) متتالية.

مانويل بليجريني (2013- 2014)

?i=epa%2fsoccer%2f2014-12%2f2014-12-28%2f2014-12-28-04541516_epa

كان موسما مثيرا للغاية، إذ عاد السيتي من بعيد ليقلب الطاولة على ليفربول في الأمتار الأخيرة من الموسم.

وفاز السيتي في المباريات الـ5 الأخيرة، بينما ترنح ليفربول الذي كان قريبًا من حسم اللقب قبل جولتين من النهاية، حيث خسر مباراة وتعادل مثلها في آخر 3 جولات، ليحصد سيتي اللقب برصيد 86 نقطة بفارق نقطتين عن الريدز.

أنهى السيتي الموسم بـ 27 انتصارا و5 تعادلات، و6 هزائم، في بلغت أهدافه المسجلة (102) واهتزت شباكه بـ37 هدفًا.

وحقق السيتي في ذلك الموسم الانتصار الأكبر، بالتغلب على نورويتش سيتي 7-0.

كلاوديو رانيري (2015- 2016)

?i=reuters%2f2016-12-17%2f2016-12-17t164658z_124994818_mt1aci14706100_rtrmadp_3_soccer-england-stk-lei_reuters

فجر رانيري المفاجأة الأكبر في عصر البريميرليج، بعدما قاد ليستر سيتي للقبهم الأول في تاريخ النادي.

وأصبح ليستر الفريق رقم 24 الذي يتوج باللقب والسادس في عصر البريميرليج، بعدما قضى قرابة نصف الموسم الذي سبقه في المركز الأخير.

وحصد ليستر في موسمه التاريخي 81 نقطة، بفارق 10 نقاط عن آرسنال الوصيف، بعدما حقق الانتصار في 23 مباراة وتعادل 12، وهزم 3 مرات، مسجلًا 68 هدفًا، بينما استقبل 36.

وحصد رانيري جائزة أفضل مدرب في الموسم، بينما توج نجمه الجزائري رياض محرز (لاعب السيتي حاليا) بأفضل لاعب في الموسم من رابطة اللاعبين المحترفين.

وتوج جيمي فاردي بأفضل لاعب في الموسم من رابطة البريميرليج ورابطة الكتاب.

إعلان
إعلان
إعلان
إعلان