Reutersكشف فرانك دي بور، المدير الفني السابق لمنتخب هولندا، عن الأسباب التي دفعته للاستقالة من منصبه.
وأعلن فرانك دي بور، اليوم الثلاثاء، استقالته بشكل رسمي من تدريب منتخب هولندا، وذلك في أعقاب الهزيمة أمام التشيك، والخروج من ثمن نهائي اليورو.
وقال دي بور في تصريحات لموقع الاتحاد الهولندي "تحسبًا للتقييم، قررت عدم الاستمرار كمدرب للمنتخب الوطني، خاصة وأنه لم يتحقق الهدف في كأس أمم أوروبا 2020".
وأضاف "عندما تم الاتصال بي لتولي المهمة في عام 2020، ظننت أنه شرف واختبار قوي، لكني كنت أيضًا على دراية بالضغط".
وتابع "الضغط يتزايد الآن فقط. هذا ليس بيئة صحية بالنسبة لي ولا للفريق، في الفترة المهمة التي سبقت تصفيات كأس العالم".
|||2|||
وأتم "أود شكر الجميع، بالطبع المشجعين واللاعبين، تحياتي أيضًا للإدارة التي حاولت توفير مناخ رياضي حقيقي في اتحاد الكرة".
وتولى دي بور، المسؤولية خلفًا لرونالد كومان العام الماضي، وانتصر في 8 مباريات من أصل 15.
وسيكون على الاتحاد الهولندي، اختيار بديل لدي بور سريعًا، لا سيما وأن منتخب الطواحين سيدخل مرحلة جديدة من المنافسات في سبتمبر/ أيلول المقبل.
وسيواجه المنتخب الهولندي، منتخبات النرويج والجبل الأسود وتركيا أيام 1 و4 و7 سبتمبر/أيلول المقبل ضمن التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم.
قد يعجبك أيضاً



