Reutersشاهد لاعبو المنتخب التشيلي لكرة القدم، فيلم (33) الذي لم يعرض في دور السينما بعد ويتناول كارثة المنجم التي وقعت في البلد اللاتيني عام 2010، حينما احتجز داخله 33 عاملا وجرت عملية لانقاذهم لاحقا.
وخطط الجهاز الفني لهذا الحدث لتخفيف وطأة التوتر وزيادة دفعة الحماس قبل مواجهة أوروغواي الاربعاء، في ربع نهائي بطولة كوبا أمريكا.
يشار إلى ان الفيلم من بطولة الممثل الإسباني انطونيو بانديراس والممثلة الفرنسية جولييت بينوش.
ورفع عدد من لاعبي المنتخب صورا لهم على حساباتخم بالشبكات الاجتماعية وهم يشاهدون الفيلم.
وحمل كل من كلاوديو برافو وغونزالو خارا وأرتورو فيدال وخورخي فالديفيا صورا لهم وهم يرتدون خوذات عمال المناجم ويمسكون بالعلم التشيلي.
يذكر أن العمال ظلوا عالقين تحت الأرض لمدة سبعين يوما على بعد 700 مترا تحت الأرض قبل أن يتم إنقاذهم.
EPA
قد يعجبك أيضاً



