
بوادر أزمة جديدة تطفو على السطح، بين هاني أبو ريدة، رئيس الاتحاد المصري، ومجدي عبد الغني، عضو الجبلاية، خصوصًا بعد سفر الأخير إلى روسيا، رغم استبعاده.
وتعود تفاصيل الأزمة، إلى أن عبد الغني ذهب إلى مشروع الهدف، بمدينة 6 أكتوبر، وحاول الحصول على بعض ملابس المنتخب، إلا أنه فوجئ بالرفض، من جانب عمال المخزن، حتى يحصلون على موافقة مكتوبة.
واعترض عبد الغني، على تصرفات عمال المخزن، ووجه لهم، العديد من الانتقادات، الأمر الذي علم به هاني أبو ريدة، رئيس الاتحاد المصري.
وقرر أبو ريدة، إقصاء عبد الغني، من أن يكون نائبًا لبعثة المنتخب بروسيا، وأسند هذا الدور، إلى عصام عبد الفتاح، بدلًا منه.
وعلم موقع كووورة، أن أبو ريدة، طلب من جميع أفراد البعثة، واللاعبين والجهاز الفني وأعضاء اتحاد الكرة، عدم التعامل مع عبد الغني نهائيًا، وعدم تنفيذ أي طلب له، انتظارًا لفتح تحقيق في الأمر.
قد يعجبك أيضاً





