إعلان
إعلان

بالوتيلي وضيوف ضمن أسوأ 10 صفقات ارتدت قميص ليفربول

KOOORA
09 مايو 202016:40
الحاج ضيوف

استعاد ليفربول بريقه في الآونة الأخيرة بفضل التعاقدات القوية التي أبرمها النادي، مما ساعده على العودة للساحة من جديد والمنافسة بقوة على البطولات المحلية والقارية.

وتعاقد ليفربول خلال الموسمين الماضيين وما قبلهما بقليل مع عدد من اللاعبين مثل ساديو ماني وأندي روبرتسون وروبرتو فيرمينو وفان دايك وأليسون وجورجينو فينالدوم ومحمد صلاح.

هؤلاء النجوم وبمعاونة زملائهم قادوا ليفربول للتأهل إلى نهائي دوري الأبطال عام 2018، قبل الخسارة أمام ريال مدريد، لكنهم كرروا الأمر عام 2019، وحققوا اللقب السادس في تاريخ النادي، ثم التتويج بالسوبر الأوروبي ومونديال الأندية.

والآن باتوا على بعد خطوات قليلة من إعادة لقب البريميرليج للنادي بعد مرور 30 عامًا من الغياب.

ورغم ذلك، فقد أبرم ليفربول عددًا من الصفقات التي لا يمكن أن توصف سوى بالفاشلة أضرت بمسيرة النادي وأبعدته عن البطولات.

ويستعرض "كووورة" خلال هذا التقرير عددًا من تلك الصفقات التي لم تقدم أي شيء في آنفيلد:

-الحاج ضيوف

انضم إلى ليفربول عام 2002 قادمًا من لانس الفرنسي بعد تألقه مع منتخب بلاده السنغال في مونديال كوريا واليابان، لكنه لم يقدم الأداء المنتظر منه خلال 80 مباراة بقميص الريدز، حيث سجل 6 أهداف فقط، وصنع 5، قبل أن ينتقل إلى بولتون.

كريستيان بينتيكي

161

انضم إلى ليفربول عام 2015، قادمًا من أستون فيلا من أجل تعويض رحيل لويس سواريز إلى برشلونة، لكنه سجل 10 أهداف خلال 42 مباراة، ليرحل بعد ذلك على سبيل الإعارة إلى كريستال بالاس، قبل أن يضمه الأخير بشكل نهائي.

أندي كارول

انضم إلى ليفربول عام 2011، قادمًا من نيوكاسل مقابل 35 مليون جنيه إسترليني، كأغلى صفقة في تاريخ الريدز وقتها، حيث عقدت عليه آمالًا كبيرة لتعويض رحيل فرناندو توريس إلى تشيلسي، لكنه تعرض للعديد من الإصابات التي أبعدته عن الملاعب، وشارك في 58 مباراة فقط، سجل فيها 11 هدفا.

شيردان شاكيري

انضم إلى ليفربول مطلع الموسم الماضي، قادمًا من ستوك سيتي، ليصبح بديلًا للفرعون المصري محمد صلاح، عندما يفضل كلوب إراحته أو يغيب للإصابة أو للإيقاف، لكن شاكيري فشل في ترك بصمة واضحة مع الريدز، ليصبح جليسًا لمقاعد البدلاء.

أدريان

انتقل إلى ليفربول مطلع هذا الموسم، في صفقة مجانية، لتعويض رحيل الحارس البلجيكي سيمون مينيوليه، حيث شارك فجأة مع انطلاق الموسم، بعد إصابة أليسون، وساهم في تحقيق ليفربول لقب كأس السوبر الأوروبي، قبل أن يتراجع مستواه ويتسبب في خروج الفريق من دوري أبطال أوروبا.

ماريو بالوتيلي

162

انتقل بالوتيلي إلى ليفربول كغيره من المهاجمين الذين راهن عليهم النادي في مهمة تعويض رحيل لويس سواريز، لكنه فشل في تقديم مستويات مقنعة، ولم يسجل سوى 4 أهداف خلال موسم كامل في آنفيلد.

لوريس كاريوس

انضم إلى ليفربول بعد تألقه بقميص ماينز في البوندسليجا، لكنه لم يقدم الأداء نفسه في إنجلترا، ولن ينس جمهور الريدز أنه كان سببًا أساسيًا في خسارة دوري أبطال أوروبا 2018 أمام ريال مدريد.

ريكي لامبيرت

انضم إلى ليفربول في صيف 2014، من أجل تعويض رحيل سواريز، لكنه رحل بعد موسم واحد فقط، وعلى الرغم من خوضه 36 مباراة، إلا أنه ساهم في 5 أهداف فقط، حيث سجل 3، وصنع 2.

ألبيرتو أكويلاني

انضم إلى ليفربول عام 2009، بعد تألق غير عادي مع روما، لكنه تعرض للعديد من الإصابات ولم يلعب سوى 18 مباراة فقط، لينتقل على سبيل الإعارة إلى يوفنتوس، ثم ميلان، قبل بيعه نهائيًا لفيورنتينا.

مامادو ساكو

كلف النادي قرابة الـ20 مليون يورو، لكنه لم يظهر بمستوى جيد عمومًا، والكارثي كان فشله في اجتياز الكشف الطبي للمنشطات، الذي قضى تمامًا على مستقبله مع الفريق بقرار من المدرب الألماني يورجن كلوب.

روبي كين

انضم إلى ليفربول عام 2008، قادمًا من توتنهام، بعد المستويات الرائعة التي قدمها مع الأخير، لكنه لم ينجح في تكرار نفس الأداء في آنفيلد، ليعود في الموسم التالي إلى السبيرز، بعدما شارك في 28 مباراة، وسجل 7 أهداف، وصنع 5.

إعلان
إعلان
إعلان
إعلان