يبقى عالم التحكيم في كرة القدم مثيرا للجدل، فكثيرا ما
يبقى عالم التحكيم في كرة القدم مثيرا للجدل، فكثيرا ما لاحقت الشكوك والانتقادات قضاة الملاعب، فصافرة قد يطلقها الحكم بتقدير خاطئ تخرج فريج من بطولة ، لتنهال السياط على حكام يظلون بشرا وتبقى معهم نسبة الخطأ ورادة .
ولأن عالم التحكيم مليء وشاسع وبلا حدود ، فخلف القمصان الملونة التي يرتدونها في الملاعب والصافرات التي يحملونها، مهن قد تفاجئ الجمهور..قضاة الملاعب الخضراء غالبيتهم لم يمارسوا كرة القدم.
وكانت لهم مهن مختلفة تماما عن التحكيم ، فمنهم من عمل حارس بملهى ليلي ، ومنهم من كان شرطيا وظيفته العدو خلف المجرمين وليس اللاعبين ، ومنهم رجل اعمال ثري عشق التحكيم .
وفي الفيديو المرفق ، نستعرض بعض المهن الأصلية لأشهر الحكام في العالم .