أول متوج مغربي بدوري الأبطال الأفريقي يخرج من الدور التمهيدي في نتيجة هي الأسوأ له
منعم بلمقدم
15 فبراير 201419:00
إعلان
إعلان
خلفت الطريقة التي خرج بها نادي الجيش الملكي من الدور التمهيدي لدوري أبطال إفريقياأمام ريال باماكو المالي، في تأجيج غضب أنصاره الذين عبروا بالمنتديات، ومواقع التواصل الإجتماعي عن استيائهم الكبير من النتائج التي حققها النادي هذا الموسم و غياب ردة فعل من مجلس إدارة النادي الذي لم يحرك ساكنا بعد نهاية مرحلة ذهاب الدوري التي اعتبرت الأسوأ بتاريخ الفريق خلال السنوات الأخيرة.
وطالبت جماهير نادي الجيش بإجراءات قوية و عاجاة كي يعود زعيم كرة القدم المغربية لسابق عهد التألق وهو الذي كان سباقا للتتويج بدوري أبطال أفريقيا بين كل الأندية المغربية سنة 1985 بجيله الذهبي آنذاك.
ويتميز سجل الجيش الملكي بمسابقة دوري أبطال أفريقيا خلال آخر 6 مشاركات له بحضور متواضع متمثلا في خروج ( 5 مرات من الدور التمهيدي و توصله في مناسبة واحدة لبلوغ دوري المجموعات سنة 2008.
ولا تعكس نتائج الجيش بالمسابقة القارية الأرفع الخاصة بالأندية، قيمته الحقيقية و لا الإمكانيات التي تتوافر له.
ومازاد في تأجيج غضب أنصار نادي الجيش الملكي هو الطريقة التي تحرك بها الفريق خلال سوق الإنتقالات و الصيفية والشتوية) و الكم الكبير من التعاقدات ( 12 لاعبا) دون أن يكون هناك مردود يقابل هذا التحرك.
ويجد المدرب المغربي رشيد الطوسي أمام فوهة مدفع الانتقادات والتي حملته مسؤولية الوضع الحالي، بعدما ترك الفريق منتصف الموسم المنصرم للحاق بالعارضة الفنية للمنتخب المغربي و بعدها عاد لكن دون تقدم الإضافة المرجوة منه.
وحملت جماهير الجيش خلال المباريات الأخيرة للنادي بالدوري المغربي، لافتات عبرت من خلالها عن استيائها من أداء اللاعبين.
وطالبت جماهير نادي الجيش بإجراءات قوية و عاجاة كي يعود زعيم كرة القدم المغربية لسابق عهد التألق وهو الذي كان سباقا للتتويج بدوري أبطال أفريقيا بين كل الأندية المغربية سنة 1985 بجيله الذهبي آنذاك.
ويتميز سجل الجيش الملكي بمسابقة دوري أبطال أفريقيا خلال آخر 6 مشاركات له بحضور متواضع متمثلا في خروج ( 5 مرات من الدور التمهيدي و توصله في مناسبة واحدة لبلوغ دوري المجموعات سنة 2008.
ولا تعكس نتائج الجيش بالمسابقة القارية الأرفع الخاصة بالأندية، قيمته الحقيقية و لا الإمكانيات التي تتوافر له.
ومازاد في تأجيج غضب أنصار نادي الجيش الملكي هو الطريقة التي تحرك بها الفريق خلال سوق الإنتقالات و الصيفية والشتوية) و الكم الكبير من التعاقدات ( 12 لاعبا) دون أن يكون هناك مردود يقابل هذا التحرك.
ويجد المدرب المغربي رشيد الطوسي أمام فوهة مدفع الانتقادات والتي حملته مسؤولية الوضع الحالي، بعدما ترك الفريق منتصف الموسم المنصرم للحاق بالعارضة الفنية للمنتخب المغربي و بعدها عاد لكن دون تقدم الإضافة المرجوة منه.
وحملت جماهير الجيش خلال المباريات الأخيرة للنادي بالدوري المغربي، لافتات عبرت من خلالها عن استيائها من أداء اللاعبين.
إعلان
إعلان
إعلان
إعلان
