إهدار الفرصة الذهبية في واجهة مشاركة لبنان الآسيوية

ظهر بشكل واضح انخفاض مستوى اللياقة البدنية لدى اللاعبين، مما ساهم في الخروج المكبر للبنان.

فشل لاعبو لبنان في الظهور بمستوى مميز، الأمر الذي أضاع عليهم فرصة مميزة للاحتراف الخارجي في الفترة المقبلة.

وكان الجميع يمني النفس بتألق لبنان في البطولة، وبروز عدد كبير من اللاعبين، مما يؤهلهم للحصول على عروض احتراف.

ارتفاع معدل الأعمار 

وتأثر المنتخب بذلك، حيث فشل في مجاراة قوة ولياقة منافسيه ليودع البطولة من الدور الأول.

وأصبح منتخب لبنان بحاجة إلى تغيير جلده واختيار لاعبين بمعدل أعمار صغير، قبل البدء في مباريات تصفيات كأس العالم 2022.

اختيارات ثابتة 

 لم يعتمد رادولوفيتش، على عدد كبير من اللاعبين الذين سافروا معه إلى الإمارات في المواجهات الثلاث التي خاضها بالبطولة أمام قطر والسعودية وكوريا الشمالية.

وخاض المنتخب تلك المباريات بتشكيلة ثابتة مطعّمة بتبديل أو تبديلين فقط، في الوقت الذي كانت تضم فيه القائمة العديد من اللاعبين المؤهلين للاعتماد عليهم.