EPAعاش السباح الإنجليزي آدم بيتي، أسبوعا سيئا من الناحية الجسدية، لكنه يتقبل حقيقة أنه لن يكون في كامل جاهزيته خلال الوقت المتبقي من أولمبياد باريس.
وعانى بيتي، الفائز بذهبيتي أولمبياد ريو 2016 وطوكيو 2020، من التهاب في الحلق، قبل أن يحصد الميدالية الفضية لسباق 100 متر صدر الأحد الماضي، قبل أن يكتشف في اليوم التالي، أنه يعاني من عدوى كورونا.
وقضى آدم بيتي، يومين في الفراش، قبل أن يعود إلى المسبح الأربعاء الماضي، ثم عاد إلى المنافسات اليوم السبت، حيث ساهم في تأهل بريطانيا إلى نهائي سباق 4 × 100 تتابع متنوع للرجال.
وتحدث بيتي عن صعوبة الأيام الماضية، مشيرا إلى أنه عانى أيضا من عدوى في الآذن، لكن لم يتضح بعد ما إذا كان ذلك له علاقة بعدوى كورونا أم لا.
وقال بيتي "كان أسبوعا صعبا لكن أتمنى تحسن الأمور خلال الأيام المقبلة".
وأضاف "ربما هو أسوأ أسبوع في حياتي من الناحية الجسدية، بدون مبالغة".
وأشار السباح البريطاني "كل شيء جاء فجأة ومنذ إصابتي بكورونا، استيقظ كل يوم بأعراض مختلفة".
وختم بيتي حديثه بالقول "الجهاز الطبي كان رائعا، أتمنى أن يحصل جسدي على دفعة بسيطة للغد".
قد يعجبك أيضاً



